Fasting in Islam in the Light of the Quran and Sunnah
الصيام في الإسلام في ضوء الكتاب والسنة
Yayıncı
مركز الدعوة والإرشاد بالقصب
Baskı Numarası
الثانية
Yayın Yılı
١٤٣١ هـ - ٢٠١٠ م
Türler
(١) البخاري، كتاب الصوم، باب من أقسم على أخيه ليفطر في التطوع ولم يرَ عليه قضاء إذا كان أوفق له، برقم ١٩٦٨. (٢) أحمد، ٥/ ٢٢٦،٢٢٧، وابن ماجه، كتاب الأحكام، باب من بنى في حقه ما يضر بجاره، برقم ٢٢٤٠، من حديث عبادة ﵁، ومن حديث ابن عباس ﵄، برقم ٢٢٤١، وصححه الألباني في إرواء الغليل، برقم ٨٩٦. (٣) انظر: مجموع فتاوى ابن باز، ١٥/ ٢١٠، والشرح الممتع لابن عثيمين، ٦/ ٣٥٢ - ٣٥٣، ومجالس شهر رمضان، له، ص٨٦. (٤) قال شيخ الإسلام في شرح العمدة، ١/ ٥٧: «فأما من يجب عليه القضاء إذا زال عذره في أثناء اليوم، مثل: الحائض تطهر، والمسافر يقدم، والمريض يصح، فإن القضاء يجب عليهم رواية واحدة؛ لوجود الفطر في بعض اليوم، وينبغي لهم الإمساك أيضًا». [شرح العمدة، ١/ ٥٧ - ٥٩]. قال ابن مفلح في الفروع، ٤/ ٤٣١: «وإذا طهرت حائض أو نفساء أو قدم مسافر، أو أقام مفطر، أو برئ مريض مفطرًا لزمهم الإمساك على الأصح»، وهو الذي يفتي به شيخنا ابن باز. انظر: مجموع الفتاوى له، ١٥/ ١٩٣، وكذلك اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء «فتاوى رمضان»، ١/ ٣٢٤،فتوى رقم ١٩٥٤،٢٠٧١، ومجموع فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، ١٠/ ٢١٠.
1 / 121