Falak Dair
الفلك الدائر على المثل السائر (مطبوع بآخر الجزء الرابع من المثل السائر)
Araştırmacı
أحمد الحوفي، بدوي طبانة
Yayıncı
دار نهضة مصر للطباعة والنشر والتوزيع
Yayın Yeri
الفجالة - القاهرة
Son aramalarınız burada görünecek
Falak Dair
Ibn Abi al-Hadid d. 656 AHالفلك الدائر على المثل السائر (مطبوع بآخر الجزء الرابع من المثل السائر)
Araştırmacı
أحمد الحوفي، بدوي طبانة
Yayıncı
دار نهضة مصر للطباعة والنشر والتوزيع
Yayın Yeri
الفجالة - القاهرة
١ مثل معناه أن من أشبه أباه لم يضع الشبه في غير موضعه؛ لأنه ليس أحد أولى به منه بأن يشبهه. ويجوز أن يراد فما ظلم الأب أي لم يظلم حين وضع زرعه حيث أدى إليه الشبه. وكلا القولين حسن. "مجمع الأمثال ٢/ ١٧٠". ٢ لا تذيلن: لا تهملن. الهم: الحزن أو الهمة. الأثل: شجر معروف يعظم ويكبر. أي لا تهمل نظرك في صغير همك، فإن كان خيرا فإن يثمر وتعظم المنفعة به، وإن كان مما يحذر فإنه لا يؤمن أن يتفاقم. وهذا المعنى قصده نهشل بن حري في قوله: قال الأقارب لا يغررك كثرتنا ... وأغن شأنك عنا أيها الرجل على بني يشد الله أزرهم ... والنبع ينبت قضبانا ويكتهل وبيت أبي تمام من قصيدته في مدح سليمان بن وهب التي مطلعها: أي مرعى عين ووادي نسيب ... لحيته الأيام في ملحوب الديوان ١/ ١٢٧. ونصبت كلمة "دوحة" مع أنها تتميز لكم الخيرية؛ لأن من شروط جر تمييزكم الخبرية الاتصال، فإن فصل نصب تمييزها حملا على الاستفهامية، وذلك جائز في السعة، والصحيح اختصاصه بالشعر "حاشية الصبان على الأشموني".
4 / 149