96

Arap’ın Üstünlüğü

Türler

إذا ابتدر الناس لم تأتهم

كأنك قد ولدتك الحمر

وقد علم الضيف والطار

قون أنك للضيف جوع وقر

وهذا يكثر إن تتبعناه ويطول به الكتاب ولم يكن قصدنا للإخبار عن المناقب والمثالب وإنما أردنا الإخبار عن جلالة قدر الشعر وعظيم موقعه برفعه قوما وحطه آخرين.

2.8.5

[2.8.32]

وكان القبيل من العرب إذا نشأ فيهم غلام فقال شيئا من الشعر أو رجز في حداء بعير أو متح بدلو سر به قومه واستبشرت عشيرته وقدموه وعظموه ورشحوه للمنافحة عنهم والدفع عن أعراضهم وأتاهم الأقارب والمجاورون قال الأعشى لقومه [طويل]

أدافع عن أعراضكم وأعيركم

لسانا كمقراض الخفاجي ملحبا

[2.8.33]

وقال جرير [طويل]

ألم أك نارا يصطليها عدوكم

وحرزا لما ألجأتم من ورائيا

Bilinmeyen sayfa