275

============================================================

274

خرجن إلى لم يطمتن قبلى ومن أصح من بينض النعام(1)

397 - وأما قولهم : أصب من المتمنية ، فإن هذا مثل من أمثال أمل الينة سار فى صدر الإسلام . والمتمنية : امرأة مدنية غشقت فثى من بنى مليم يقال له : نصر بن الحجاج(9) ، وكان أحن أمل زمانه صورة : فنيت من حيه(3)، ودنفت من الوجد به ، ثم لهجت بذكره حنى مار ذكره فجيراها(4) ، فمر عمر بن الخطاب ذات ليلة بباب دارما ، فسمعها وى تقول رافعة عقيرتها : الا تييل إلى خمر فأشربها ام لا سبيل إلى نصر بن حجماج1 فقال عمر : من هذه المتمثية * فعرف خبرها ، فلما أصبح استحضر الفتى المتمنى2)، فلما رآه بهره جماله ، ففال له : أنت الذى تتمتاك الغانيات فى خدورمن لا أم لك ، أما والله لأزيدن عنك رداء الجمال، ثم دعا بحجام فحلق جمت() ثم تأمله فقال له : أنت محلوقا أحسن ، فقال .

ن أى ذنب لى فى ذلك ؟! فقال : صدقت ، الذنب لى أن تركتك فى دار الهجرة، ثم أركبه جملا وسيره إلى البصرة، لوكتب إلى مجاشع بن مسعودالسلمي: ال قد تيرت المتمتى نصر بن حبماج السلمي إلى البهرة18 ، فاشتلب 1) دهرانه 436.

الكر 1/ : الميدانى 414/1، الزخضرى 200/1 (2) سانو فنخ وتصر بن الحجاج بن علط (2) ت ، ف ومن أجله : (4) مجيراها : دأبها يشانها ومادتها : () فت فى الان (مى) بروابة خالفة ، ومين الاخبار ،/22، وضن أبيات في اكرانة 109/2.

(2) سائر لنخ وأحضر المعنيه (9) الجة بالضم : جع شر ارأ 4ه4 سقلمنمن

Sayfa 275