كنت فصرت
كأس الحياة أعليني على ظمأ
وبللي بالحميا طين صلصالي
وأسكريني حتى لا يكون ردى
إلا كما غاب حس بعد جريال
وفتشي في زوايا القلب فاقتدحي
ظنا بظن وبلبالا ببلبال
إني حسبت حياتي غير واحدة
من التغير من حال إلى حال ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... •••
إن الحياة حياة كيفما اختلفت
Bilinmeyen sayfa