Son aramalarınız burada görünecek
Divan Min Davavin
Abbas Mahmud El-Akkadديوان من دواوين
جهلتك لولا هزة في جوانحي
يد الدهر لا تبقي من الشك باقيا
ألا شد ما جار البلى يا صبابتي
عليك فكيف استل تلك المعانيا
أأنت التي أسهرتني الليل راضيا
وأنت التي أسكرت عيني صاحيا؟
وأنت التي كنا إذا الناس كلهم
تولوا وجدنا مغنما فيك وافيا
وأنت التي جليت لي الأرض جلوة
أسائل عنها الأرض وهي كما هيا
Bilinmeyen sayfa
1 - 896 arasında bir sayfa numarası girin