Son aramalarınız burada görünecek
Divan Min Davavin
Abbas Mahmud El-Akkadديوان من دواوين
يا ليلة حطمت أنوال حائكها
فلا يحاك لها في الدهر ثنيان
العيش من قبلها شوق نعمت به
والعيش من بعدها ذكر وتحنان
طالت ولا غرو فالجنات خالدة
وفي الوصال من الجنات ألوان
أصبحت والله لا أدري لبهجتها
أليلة سلفت أم تلك أزمان؟
وكيف لا وهي شطر حين أحسبها
والعمر شطر وفيها عنه رجحان؟
Bilinmeyen sayfa
1 - 896 arasında bir sayfa numarası girin