206

Ali Mahmud Taha'nın Divanı

ديوان علي محمود طه

Türler

كالنجم يسبح في علوي هالات

وفي الشواطئ للمجداف أغنية

يصبها الموج في سحري موجات

ما كان أهنأها دنيا، وأهنأنا

في ليلها الصحو، أو في فجرها الشاتي

مرت خيالات ماضيها، وما تركت

سوى وجوم لياليها الحزينات

ومن تلهف أحنائي وثارتها

يا للجوانح من وجدي وثاراتي

يا صرخة القلب، هل أسمعت منك صدى

Bilinmeyen sayfa