وما غنمنا عليها من أويقات
وخلوة في حفافيها وقد عبثت
يد الصبا بحواشيها الموشاة
يضمنا باسق، في الشط، منفرد
ضم الشتيتين في علياء جنات
وللقلوب أحاديث يجاوبها
تناوح الطير في ظل الخميلات •••
يا ليلة قد ذهلنا عن كواكبها
في زورق بين ضفات ولجات
يسري بنا موهنا والريح تدفعه
Bilinmeyen sayfa