147

Ali Mahmud Taha'nın Divanı

ديوان علي محمود طه

Türler

بالماجن الروح ولا الهائم

ولو جرت بالصفو أيامه

ما كان بالزاري ولا الناقم

رأى بعينيه المصير الرهيب

وكيف غال الناس من قبله

وكل يوم للمنايا عصيب

يسوقهم للموت من حوله!

فحقر الدنيا وأزرى بها

وقال: ما لي أنكر الواقعا؟

فلتسعد النفس بأنخابها

Bilinmeyen sayfa