Son aramalarınız burada görünecek
ديوان السري الرفاء
فهي التي عصرت لقاطفها
عنقودها من قبل يعصره
12
في كأسه كسرى يقابله
من خلف ستر الراح قيصره
13
فكأنها نار هما حصب
لحريقها العالي يسعره
14
أصلى لها هذا تمجسه
و أحلها هذا تنصره
15
في زاهر عبق تضوعه
فكأن عطارا يعطره
16
ضاهى ممسكه معنبره
و حكى مدرهمه مدنره
17
و حكى غديرا غادرته لنا
خضر النبات يرف أخضره
18
صاف تمد الريح خطوتها
و يفيض فيهفلا تكدره
19
مثل الرداء يكفصانعه
يطويه أحيانا وينشره
20
شاد الأمير بناء مكرمة
لا يستطيع النجم يعشره
21
Sayfa 397
1 - 910 arasında bir sayfa numarası girin