Dîvân
ديوان السيد الحميري
Türler
Şiir
Son aramalarınız burada görünecek
ديوان السيد الحميري
Türler
فتراجعوا لما رأوه وعاينوا
أسد الإله مجالدا في منهب
قالوا اطلبوه فوجهوا من راكب
في مبتغاه وطالب لم يركب
حتى إذا قصدوا لباب مغاره
ألفوا عليه نسيج غزل العنكب
صنع الإله له فقال فريقهم
ما في المغار لطالب من مطلب
ميلوا وصدهم المليك ومن يرد
عنه الدفاع مليكه لا يعطب
حتى إذا أمن العيون رمت به
خوص الركاب إلى مدينة يثرب
فاحتل دار كرامة في معشر
آووه في سعة المحل الأرحب
وله بخيبر إذ دعاه لراية
ردت عليه هناك أكرم منقب
إذ جاء حاملها فأقبل متعبا
يهوي بها العدوي أو كالمتعب
يهوي بها وفتى اليهود يشله
كالثور ولي من لواحق أكلب
Sayfa 32
1 - 307 arasında bir sayfa numarası girin