Son aramalarınız burada görünecek
ديوان إبراهيم اليازجي
وإلى من عهدت في الحزم والعزم
ونقض الأمور والأبرام
كنت ركنا لنا فلما تداعى
آذن العز والعلي بانهدام
غيرة مثلها اللهيب وعزم
دونه في المضاء حد الحسام
قارعتك الخطوب دهرا فما وليت
إلا وغربها في انثلام
أن هذا المصاب أول خطب
فيه اسلمتنا إلى الأيام
نتوخي عنك اصطبارا فيغدو الصبر
ماء من المحاجر هامي
ونروم العزاء عنك فتبدو
ألف ذكرى تأتي بألف ذمام
ليت شعري ما يرتجي المرء في دنياه
ما بين صبحه والظلام
خالط الموت منذ كان دماه
وثوى بين لحمه والعظام
نحن في دار قلعة ليس فيها
من دوام ولا لها من دوام
Sayfa 147
1 - 384 arasında bir sayfa numarası girin