37

Divan

ديوان الباخرزي

Türler

Şiir

فكم أنشدت بين يديك شعري

فلم يخجل مقامي من مقالي

52

ولي في صنعتي برهان موسى

وعند سواي تزوير الخيال

53

وكم فحصت يد الأيام عني

كأيدي الخيل أبصرت المخالي

54

فلذات بباب دارك مستجبرا

مخلى السرب متسع المجال

55

ونلت لديك رفعا في محلي

تناقضه يوضع في رحالي

56

فعش ما شئت مقهور الأعادي

ودم ما شئت منصور الموالي

57

Sayfa 38