Son aramalarınız burada görünecek
ديوان الشريف المرتضى
فكأنما كنت امرءا متبدلا
أثوابه كره السواد فبيضا
ياصاحبي تعزيا عن فاعلي ال
معروف فالمعروف فينا قد قضى
وتعلما أن ليس يحظى بالغنى
إلا امرؤ سيم الهوان فأغمضا
والعيش دين لا يخاف غريمه
مطلا به وقضاؤه أن يقتضى
قد قلت للمنضين فيه ركابهم :
يكفيكم من زاده ما أنهضا
مالي أراكم واللبانة فيكم
ترضون في الدنيا بمالا يرتضى
إن كان روض الحزن غركم فقد
أضحى يصوح منه ماقد روضا
أو مابنته يد الزمان لأهله
فهو الذي هدم البناء فقوضا
لاتغبنوا آراءكم بثميلة
نكداء تأخذها الشفاه تبرضا
فمعوض عن نزر ماء حيائه
بكثير مابلغ الغنى ماعوضا
Sayfa 26
1 - 1.580 arasında bir sayfa numarası girin