الطلاق الذي شرعه الله يختلف اختلافًا كبيرًا عن الطلاق الذي ابتدعه السفهاء.
الطلاق الذي شرعه الله لا بُدَّ أن يسبقه وعظهن. وهجرهن في المضاجع وليس هجر المضجع وآخر الدواء الكي إن كانت مريضة بالقسوة الجنسية ثم تتدخل الأسرة فتبعث حكما من أهله وحكما من أهلها.