وَأَقْبل يحدثه وَابْن أبي ذيب يتغافل عَنهُ فَلَمَّا أَكثر عَلَيْهِ وَثقل قَالَ نعم كنت فِيهَا لئيما ووضيعا
أَنْشدني ابْن الْآدَمِيّ قَالَ أَنْشدني ابْن الْمَرْزُبَان قَالَ أَنْشدني مُحَمَّد بن حَازِم ... لَا زلت فِي غربَة وَفِي سفر ... حَتَّى تحط الرِّجَال فِي السّفر
فبئس ضيف الْكَرِيم مغتربا ... وَبئسَ جَار الأقوام فِي الْحَضَر ...
قَالَ حَدثنِي أَبُو مُحَمَّد الطوسي عَن عَليّ بن مُحَمَّد الْقرشِي عَن عُمَيْر الْعَدْوى قَالَ اسْتَأْذن إِسْمَاعِيل على الْغمر بن عبد الْملك بن مَرْوَان فحجب سَاعَة ثمَّ
1 / 49