95

بغية الإيضاح لتلخيص المفتاح في علوم البلاغة

بغية الإيضاح لتلخيص المفتاح في علوم البلاغة

Yayıncı

مكتبة الآداب

Baskı Numarası

السابعة عشر

Türler

تمرينات على التعريف والتنكير: تمرين١: ١- قال الله تعالى: ﴿كَمَا أَرْسَلْنَا إِلَى فِرْعَوْنَ رَسُولًا، فَعَصَى فِرْعَوْنُ الرَّسُولَ﴾ [المزمل: ١٥، ١٦]، فلماذا نكر رسولا أولا وعرفه ثانيا؟ ومن أي أقسام اللام لام الرسول؟ تمرين٢: ١- قال تعالى: ﴿فَذَلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ﴾ [الماعون: ٢]، فلماذا أتى باسم الإشارة للبعيد ولم يأت به للقريب؟ ٢- لماذا أوثر اسم الموصول على غيره من المعارف في قول الشاعر: أعُبّاد المسيح يخاف صحبي ... ونحن عبيد من خلق المسيحا؟ تمرين٣: ١- ما الغرض من تنكير المسند إليه في قول الشاعر: وفي السماء نجوم لا عداد لها ... وليس يكسف إلا الشمس والقمر؟ ٢- لماذا عرف المسند إليه بالعلمية وبالموصولية في قوله تعالى: ﴿مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ﴾ [الفتح: ٢٩]؟ تمرين ٤: ١- قال النبي ﷺ:"إن من البيان لسحرا، وإن من الشعر لحكمة" فلماذا نكر المسند إليه ولم يعرفه؟ ٢- لماذا عرف المسند إليه بالإضافة في قول الشاعر: أخوك الذي إن تَدْعُه لِمُلمّة ... يجبك وإن تغضب إلى السيف يغضب؟

1 / 97