كنت أخشى هذه النهاية لكنني لم أظن أن معه سيفا ... قضى وكان قلبه كسيرا ...
لودفيكو :
أين كلب إسبرطة. يا أقسى من الألم والجوع والبحر انظر هذه الجثث الطاهرة المتراكمة على هذا السرير. هذا عملك. منظر ينفث ناقع السم في الأبصار فألقوا عليه غطاء - أي غراتيانو احرس البيت وتسلم تركة المغربي فهي إليك - وأنت أيها السيد الوالي تحكم في عقاب هذا المجرم الجهنمي بما تشاء. اضرب لذلك أجلا وعين مكانا واختر آلات التعذيب ثم عذبه بمنتهى الشدة وبلا رحمة سأبحر من فوري عائدا إلى البندقية حاملا إلى القوم بقلب حزين خبر هذه الحادثة الفاجعة.
Bilinmeyen sayfa