Zaman Tacı
Unwan al-Zaman fi Tarajim al-Shuyukh wa-l-Aqran
Türler
- 152 - أبوبكر بن محمد بن قاسم الصالحى الشهير بابن رقية إيبضم المهملة أوله وبعد القاف تحتانية ، ولد سنة تمان وسبعين وسبعمائة .
- 153 - أبو بكر بن محمد بن عبد الله بن يفقوب بن إبراهيم بن محمد ، القاضى زكى الدين الغمارى المالكى قاضى لية . [بكسر اللام وشد التحتانية] من أعمال الطائف .- بعد أخيه جمال الدين محمد .
ولد سنة تسع وتسعين وسبعمائة فى قرية الشارع [بالشين المعجمة ] وحفظ بها القرأن ، وتلا برواية ورش على الشيخ خالد المغربى ، وحفظ [الرسالة ]« لابن أبى زيد ، ولازم الحج فى غالب السنين وزار قبر النبي صلى الله عليه وسلم ، أخبرنى الجمال محمد بن مكينة وغيره أنه سبىء السيرة في قضاته وشهادته وغير ذلك من أحواله لقيته يوم الأحد سادس عشر صفر سنة 146 بأرض تدعى اليسرى بتحتانية مفتوحة ومهملة ، من أرض الشارع ، وفرات عليه حديئا من البخاري بإجازته من أبى سلامة وهوفى رحلتى ، وأجازلى - 154- أبو بكر بن عبد الوهاب بن على بن يوسف الأنصارى الزرندى بفتح الزاى المعجمة ثم المهملة وسكون النون ، وقبل ياء النسب دال مهملة الحنفى . ولد - 155- أبوبكر بن نصر الله نصر الله بن أحمد بن محمد بن أبى الفتح الكنانى العسقلانى المصرى الحنبلى ، زين الذين أبو الفتح بن قاضى القضاة ناصر الدين نصر الله عم صاحبنا العلامة عز الدين أحمد بن أبراهيم ، هكذا كان اسمه ولقبه قديما ، ثم صارت شهرته الأن بهاء الدين أبا الفتح
ولد سنة اثنتين وثمانين وسبعمائة تقريبا ، ثم أقرأه والده القرأن واعتنى به فأجازله جماعة مذكورون فى أخته أمنة ، وأحضر فى الرابعة من عمره الورع للأمام أحمد ، تخريج صاحبه أبى بكر المروزى على المسندة أم أبراهيم خديجة بنت الشمس محمد أبن أحمد المقدسى بسماعها على أبى الفتح يونس بن أبراهيم بن عبد القوى العسقلانى عرف بالدبابيسى ، وسمع المسلسل بالأولية وعلى والده بسماعه له بشرطه على أبى الفتح الميدومي بسنده ، وسمع عليه الثاني من حديث أبن السخير بسماعة له ، والأول على التاج أبى نعيم أحمد بن الحافظ تفى الدين عبيد بن محمد الأسعردى أنبانا النجيب عبد اللطيف بن عبد المنعم الحرانى ، أنبانا أبو حامد عبد الله بن مسلم أبن ثابت بن النحاس البزاز سماعا ، وأبو حفض عمر بن محمد بن معمر بن طبر زاد إجازة بسماعه من القاضى أبى بكر ، فلما بلغ أشده واستوى خرق السياج وتعدى الحدود ، وخلع برقع الحياء وأنهمك في المعاصى وعكف على المناكر ، واجترا على العظائم من جميع فنون القبائح فلم أره أهلا للأخذ عنه ، وأخذ عنه بعض أصحابنا فلاجل ذلك ذكرته لانفر عنه فإنى لا أتحقق إسلامه - 156- أم الحسن بنت أحمد بن عيسى بن محمد بن عبد الله بن سعيد بن عامر ابن جابر بنت ابن مكينة ، أخت ام الخير وعبد العزيز محمد الأمين ولدت فى حدود سنة خمس عشر وثمانمائة بقرية المليسا بميم ولام تم مهملة مصغر ممدود ، وأجازلها من أجاز لاخوتها فىي الاستدعاء المؤرخ بالنصف من سنة ثلاث وعشرين ، وهو مذكور فى ترجمة أخيها محمد وكذا أجاز لهم فىي استدعاء مؤرخ بشهر ربيع الأول من السنة جماعة هم ز أحمد بن محمد بن عبد الله بن ظهيرة القرشى المكى الشافعى وعلى بن أحمد بن محمد بن سلامة السلمى المكى الشافعى ، محمد بن على بن
أحمد النويري وفضل الله بن نصر الله ، وأحمد بن محمد محمود الحنفى المكيم المالكى ومحمد بن أبى بكر بن على المرجانى الشافعى المصرى والده ، وحسنين بن أحمد بن محمد [بن ناصر المكى الحنفى الهندى أبوه ، وأبو الفضل محمد بن محمد بن المؤمن البهاء ، وعبد الملك بن سعيد بن الحسن الشافعى ومحمد بن حسين بن عبد المؤمن رتيس المؤذنين بالخرم الشريف المكى وإسماعيل بن على بن داوود الزمزمى ، ومحمد بن على الطيبى الهلالي الأنصارى القادرى ، ومحمد بن أحمد ابن على بن محمد بن محمد بن عبد الرحمن الحسينى القابسى ، ومحمد بن إبراهيم بن أحمد المرشدى وأحمد بن الضيا الفرشى العمرى العدوى الحنفى ، ومحمد أبو عبد الله ابن عبد الرحمن بن محمد بن محمد بن محمد بن عبد الرحمن الحسينى القابسى المكى المالكى - 157 - أم الخير بنت أحمد بن عيسى بن محمد بن عبد الله بن سعد بن عامر بن جابر بنت ابن مكينة ، الكاتبة القادرية الفاضلة ، أخت أم الحسن الماضية . ولدت قبل سنة عشر بالمليسا .
وحفظت جميع القرأن وتلت على أبيها القاضى الفاضل شهاب الدين برواية نافع واستمرت على حفظه إلى أن أتتها بقرية العبلاء بفتح المهملة وإسكان الموحدة والمد ، من وادى ليه في صفر سنة تسع وأربعين وثمانمائة أجازلها من أجاز لإخوتها في الاستدعائين المذكورين ، أحدهما في ترجمة أخيها محمد والأخرفى ترجمة أختها أم الحسن ، وقرات عليها وعلى أختها أم الحسن مجتمعتين في قرية العبلاء من ليلة الأحد سادس عشر صفر من سنة تسع وأربعين وثمانمائة بإجازتها من العلامة نور الدين على ابن محمد بن محمد بن سلامة السلمى المكى الشافعى ، أنبانا العالم الربانى أبو محمد
عفيف الدين عبد الله بن أسعد بن على بن سليمان بن فلاح اليافعى الشافعى ، أنبانا الإمام رضى الدين بن أبى محمد إبراهيم بن محمد بن إبراهيم بن أبى بكر الطبرى إمام المقام ، أنبانا المعمر ركن الدين أبو القاسم عبد الرحمن بن أبى حرمى بن فتوح بن مدين الكاتب ، أنبانا أبو الحسن على بن حميد بن عمار الطرابلسى ، أنبانا ابن مكتوم عيسى بن الحافط أبودر عبد بن أحمد الهروى ، أنبأنا والذى الحافط أبودر ، أنبأنا المشايخ الثلاثة أبو الهيثم محمد بن المكى بن محمد بن ذراع الكشمهينى وأبو إسحق إبراهيم بن أحمد بن إبراهيم المستملى ، وأبو محمد عبد الله بن أحمد بن حموية السرخسى ، أنبانا أبوعبد الله محمد بن يوسف بن مظفر الغريزى ، أنبانا الحافط الناقد أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم البخارى ، حدثنا مسند حدثنا أبوعوانة عن عبد الرحمن الأصبهانى عن أبى صالح ذكوان عن أبى هريرة، قال : جاءت أمراة إلى رسول الله وقالت : يا رسول الله ذهب الرجال بحديئك فاجعل لنا من نفسك يوما نأتيك فيه ، فعلمنا مما علمك الله فقال : اجتمعن في يوم كذا وكذا وفى مكان كذا وكذا فاجتمعن فأتاهن رسول الله فعلمهن مما علمه الله ، تم قال : ما منكن أمراة تقدم بين يديها من ولدها ثلاثة إلا كأن لها حجاب من النار ، فقالت أمراة منهم يارسول الله أو اثنين قال : فأعادتها مرتين ثم قال واثنين واثنين واثنين حدئنا إسماعيل ، حدثنى مالك عن محمد بن المتكرر عن جابر بن عبد الله رضى الله عنهما أن أعرابيا بايع رسول الله على الإسلام فأصاب الأغرابى وعك بالمدينة فجاء الأعرابى إلى رسول الله فقال : يا رسول الله اقلنى بيعتى فأبى رسول الله، ثم جاء فقال : أقلنى يا رسول الله بيعتى فأبى ، ثم جاءه فقال : أقلنى بيعتى فأبى ، فخرج الأعرابى فقال رسول الله إنما المدينة كالكير تنفى خبثها وتنضح طيبها حدثنا محمد بن كثير أنبانا سفيان عن عبد الرحمن بن عابس قال ستل ابن عباس رضى الله عنهما أشهدت العيد مع النبي قأل : إنعم ، ولولا منزلتى منه ما شهدته فأتى العلم الذى عند داركثير بن الصلت فصلى ثم خطب فلم يذكر أدائا ولا إقامة ، ثم أمر بالصدقة فجعل النساء يشرن إلى أذانهن وطوقهن فأمر بلالا فاتاهن ، ثم رجع إلى النبى .
حدثنا موسى بن إسماعيل ، حدئتنا جويرية عن نافع عن عبد الله ، قال سالنى النبي عن الخيل فأرسلت التى أضمرت منها ، وأمدها الحفيا إلى تنية الوداع والتى لم تضمر أمدها تنية الوداع إلى مسجد بني زريق ، وأن عبد الله كان فيمن سابق حدتنا محمد بن يوسف حدئنا سفيان عن عبد الله بن دينار عن ابن عمر رضى الله عنهما قال : وقت النبي وقتا لأهل نجد ، والجحفة لأهل الشام وجعل ذا الحليفة لأهل المدينة وكذا قرات عليهما ثلاثة أحاديث من أمالى المولى العرافى - 158 - أم الخير بنت عبد القادر بن محمد بن طريف الهراوى، الحنفى . هى الأن متزوجه بالرملة سمعت البخاري كاملا على ابن المجدكما فى ابن عبد السلام - 159 - أم كلثوم بنت محمد بن عبد الله بن ظهيرة القرشى المكى - 160 - أم هانى بنت على بن عبد الرحمن المودينى ، والدها العلامة نور الدين شيخ خانقاه فوصون بالقرافة الصغرى بقرب قلعة الجبل ، ابن قاضى القضاة تقى الدين ، وهى سبطة العلامة أقضى القضاة فخر الدين بن عبد الله محمد بن علاء الدين محمد بن
كمال الدين محمد بن أسعد بن عبد الكريم الشقفى القاياتى الشافعى ، زوجة ابن سويد المصرى . ولدت سنة تسع وسبعين وسبعمائة وأخبرنى ولدها العلامة سيف الدين بن أسنبغا أنهاكانت تسمى مريم فهجرذلك حتى صار لا يكاد يعرف وغلبته الكنية قصارت هى الاسم -161 - أمة الخالق بنت عبد اللطيف بن صدقة بن عوض ، العقبى أبوها ، الفاضلة الكاتبة ، شقيقة كريم الذين بن زين الدين كاتب الغيبة بالتربة الظاهرية بالصحراء ، زوج شرف الذين الديسطى ولدت [ سنة 3 1 8 .
قال شيخنا الإمام زين الدين - خال أمها - قرات بعض القرأن وحفظت الفية ابن مالك وبعض منهاج النووي وغير ذلك -162- أمة الخالق بنت محمد بن يوسف الخزرجى ، ابنة الشيخ الصالح شمس الدين أخى المجد [ إسماعيل] الإنبابى نزيل إنبابة من ضواحى القاهرة ، ولدت :
Bilinmeyen sayfa