Zaman Tacı
Unwan al-Zaman fi Tarajim al-Shuyukh wa-l-Aqran
Türler
وقد أجبت ولم أمنحك جائزة بذا رقيت وما قدمت موزونا وبعد فقد وقفت على ما شنف الأسماع وامتثلك المرسوم المطاع وطارحت بميسور المستطاع فقلت - رأق ما حاججت فيه بكلام كاللآلى قفت أو جودت نظما متشفقا جاد بمال
وأنشدنى في ذى الحجة من السنة ما قاله ، وقد كتب إليه الزين بن الخراط عند حضوره من دمشق فلم يسلم عليه السيد ألا منصف ممن أود قإنه يعاملنى بالصد مما أعامله نزحت عن الأوطان ثم أنيتها فأعرض حتى لا سلام براسله وتعلم منى أن عندى لقاؤه فمن لى به من مقبل فأقابله فأجابه بقوله : رمى العبد عتب منك أضحى فؤاده بنبل ملام أنت للجرخ نائله بعقد نظام زين لفظك دره وسحركلام غير فكرك تأمله بلابل لفظ أطربته بسجعها فطارت به شوقا إليك بلابله تهن بهذا العام مقتبل الهنا إذا ما مضى عام يهنيك قأبله فكل عباب دون سؤرك قطرة وكل سحاب دون ظلك وأبله ومات ليلة الأربعاء ثانى عشر صفر سنة ست وخمسين وثمانمائة بالقاهرة بمدرسة قراقجا الحسنى وكان خطيبها ، وصلى عليه قاضى الشافعية الشرف يحتى المناوى ] -445- محمد بن أبى بكر بن عمر بن عرقات بن عوض بن القطب أبى السعادات ابن أبى الطاهر محمد بن أبى بكر بن أبى العباس أحمد بن الفخر موسى بن الرشيد عبد المنعم بن التقى على بن الضياء أبى القاسم عبد الرحمن بن أبى المعالي سالم بن الأمير مجاهد عز العرب بن وهب بن مالك - الناقل من الحجاز- ابن عبد الرحمن بن مالك ابن زيد بن تابت الأنصارى الخزرجى البخارى الشيخ محب الدين أبو اليمن ابن الشيخ زين الدين القمنى .
ولد يوم الأربعاء تاسع عشرى جمادى الأخرة سنة إحد وتسعين وسبعمائة في القاهرة وعرض المنهاجين ، وألفية ابن مالك ، على الشيخ نور الدين الأدمى وغيره ، وبلا بها على الفخر البرماوى . وأخذ الفقه عن والده والبرهان البيجورى ، والشمس الشطنوفى النحوى ، والشمس الغرافى . والعربية عن الشمس الشطنوفى ، والفخر البرماوى .
وحج به أبوه فى الثالثة من عمره ، ثم حجا سنة تسع عشرة وتمانى ماثة، ودخل إسكندرية ، وسمع وولى وظائفه ابنه بعده ، ودرس بعده أماكن .
سمع خماسيات ابن النقور ، على الزين أبى الفرج عبد الرحمن بن أحمد بن مبارك الغزى ، بقراءة المحب محمد بن أحمد بن الهائم يوم الأربعاء 28 شعبان سنة 795 ه بمنزل [المسمع] بالحسبينية ، بسماعه على الشيخ أبى النون يونس بن عبد القوى الدبوسي ، بإجازته من أبى الحسن على بن أبى عبد الله [الحسين ] بن على بن منصور بن المقير بإجازته من أبى الكرم المبارك بن الحسن بن أحمد الشهرزورى بإجازته من ابى الحسين أحمد بن محمد بن أحمد بن عبدالله بن النقور البزاز وسمع عليه بالقراءة في 27 شعبان من السنة جزعا فيه أربعة أحاديث من حديث محمد بن أيوب بن الضريس الرازى ، عن الدبوسى ، عن أبى الحسن على بن هبة الله ابن الجميزى ، وأبى محمد بن عبد الوهاب بن طاهر بن رواج ، وأبى يعقوب يوسف بن محمود الساوى ، أنبانا الحافظ أبو طاهر محمد بن عبد الله بن برده القزارى ، قدم أصبهان، أنبأنا أبو الحسن محمد بن يحيى بن أحمد الشيرازى ، أنبانا أبو بكر محمد بن القاسم بن سعد بن زياد الكرخى ، حدثنا أبو عبد الله محمد بن أيوب الرازى حديث ابن أبى حدرد فى المهر لوكنتم تغرفون من بطحان ما زدتم ، وحديث أبى موسى : أطعموا الجائع ، وحديث ابن مسعود : يا معشر الشبات فى الباءة ، وحديث عائشة : اتوفى ودرعه مرهونة ، وحديث مستورد الفهرى : ما الدنيا في الأخرة .
وسمع بالقراءة عليه فى التاربخ ، جزءا فيه منتخب من كتاب الصلة تاريخ علماء الأندلس ، بإجازته عن الدبوسى ، عن أبى القاسم عبد الرحمن بن مكى سبط السلفى ، عن ابى القاسم خلف بن عبد الملك بن بتكوال مؤلف الأصل ، وأوله قول شعبة : كل من كتب عنه حديئا فأنا له عبد . وأخره وهل يترك الآثار من كان مسلما مات فى العشر الأوسط من رجب ، وأظنه فى تانى عشره ، ثم رأيت بخط النجم أنه فى يوم الثلاثاء رابع عشر، من سنة تسع وخمسين وثمانمائة بالقاهرة بعد علة طويلة جدا]
-446- محمد بن أبى بكر بن عمر بن محمد القبانى ، قال شيخنا الإمام زين الذين يسثل هل هو ابن الباهى الذى بسرياقوس ؟ .
ولد .
- 447 - محمد بن أبى بكر بن عمر بن عمران بن نجيب - بفتح النون ثم جيم - أبن عامر الأنصارى الأوسى السعدى المعاذى الدنجاوي - بدال مهملة تم جيم - الشافعى ولد في حدود سنة خمس غشرة وثمانمائة فى دنجيه قرب دمياط ، ثم نقله عمه إلى البهنسا - بفتح الموحدة وسكون الهاء وفتح النون تم ممهملة - من صعيد مصر فقرا بها القرآن على الشيخ شهاب الدين بن جمال برواية أبى عمرو، وحفظ الشاطبية . تم أقدمه عمه القاهرة فاستمر بها وعنى بالأدب ، فلم يزل ينظم حتى جاد نظمه ، وله فيه المقاصد الجيدة ، وغاض فى بحاره على المعانى الحسنة .
وسافر إلى الصعيد ، ومدح كثيرا من رؤسائها منهم القاضى حسام الدين بن حريز - بضم الحاء والراء المهملتين وأخره زاى - ، وحج سنة أربع وثلاثين ، و كتب الحسن من غير شيخ فيه ، وهو ذاك جدا سمعت من شعره كثيرا، ولواشتغل بعلوم العربية فاق في الأدب: مما أنشدنى من لفظه يوم الأحد ثالث ذى القعدة الخرام سنة سبع وأربعين وثمانمائة بالظاهرية الجديدة من القاهرة لغزا كتبه إلى صاحبنا العلامة شهاب الذين أحمد بن صالح بن سليمان ، وشو . وأنشدنى ما نظمه فى الشمس النواجي في قصة ذكرت في ترجمته ، مضمئا لنصف بيت رأه فى المنام من جملة بيتين فلم يحظ إلا ذلك النصف وهوز
Bilinmeyen sayfa