Sadık Müridin Azığı
عدة المريد الصادق
Araştırmacı
الصادق بن عبد الرحمن الغرياني
Yayıncı
دار ابن حزم
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٢٧ هـ - ٢٠٠٦ م
Türler
(١) من هنا تتحد النسختان (ق) و(ت ٢)، وتختلفان عن النسختين (خ) و(١)، وما في الأصل مرتب على ما جاء في (خ) و(ت ١)، وتمام هذا الفصل في (ق) و(ت ٢)، كالآتي: فلم يزل له الحال حتى انقلب به الحال، فهلك بسبب ما وقع له في دينه ونفسه فيما يذكر لنا، فتلف، وعادوا يحذرون من كل ذي همة أو قوة من الجنس، وهذا ذنب لا تكاد تصح منه التوبة أبدا لتعلق حقوق الخلق به، والله أعلم. (٢) أي: حسبه من معاناة الظلمة وإقامة المنصب لنفسه والجاه حسبه من ذلك شفاعة في حميم إلخ. (٣) جزء من حديث أبي ثعلبة الخشني، خرجه الترمذي ٥/ ٢٥٧ حديث رقم ٣٠٥٨، ولفظه، قال (ص): "بل ائتمروا بالمعروف، وتناهوا عن المنكر، حتى إذا رأيت شحا مطاعا، وهوى متبعا، ودنيا مؤثرة، وإعجاب كل ذي رأي برأيه، فعليك بخاصة نفسك، ودع العوام ... "، قال الترمذي: حديث حسن غريب، وخرجه أبو داود ٤/ ١٢٣ حديث رقم ٤٣٤١، وابن ماجه ٢/ ١٣٣٠ حديث رقم ٤٠١٤، وسكت عنه المنذري.
1 / 66