إهداء
هذا الكتاب
مقدمة
الكتاب الأول: التشخيص
1 - الأغنيات التي كنت أكتبها1
2 - «الفلسفة» تلتفت إلى المؤلف
3 - «الفلسفة» تقبل التحدي
4 - مكائد السياسة
5 - اضطرابه الانفعالي1
6 - التشخيص
Bilinmeyen sayfa
7 - النجوم المغيبة في الغيوم
الكتاب الثاني: الحظ والسعادة
1 - الطبيعة المتقلبة للحظ
2 - الحظ يدافع عن نفسه
3 - حظوظه السعيدة
4 - الحظ والسعادة
5 - الخيرات المادية
6 - المنصب والسلطة
7 - المجد والشهرة
8 - الشدة خير من الحظ
Bilinmeyen sayfa
الكتاب الثالث: الفلسفة والسعادة
1 - الفلسفة تعد بالسعادة
2 - الخير الأسمى
3 - الثروة والحاجة
4 - المناصب والتبجيل
5 - الملك والسلطة
6 - المجد والحسب
7 - اللذة والأسرة
8 - الدوافع الزائفة إلى السعادة
9 - وحدة الخير الحقيقي
Bilinmeyen sayfa
10 - الله هو الخير والسعادة
11 - كل شيء يبتغي الخير
12 - الله يدبر العالم بالخير
الكتاب الرابع: الخير والشر 1
1 - لماذا يزدهر الأشرار؟
2 - الأخيار وحدهم الأقوياء
3 - الخير مثاب والشر معاقب
4 - المفلت من العقاب في شقاء
5 - المثوبات والعقوبات تبدو كالمصادفة
6 - العناية والقدر
Bilinmeyen sayfa
7 - كل قدر خير
الكتاب الخامس: حرية الإرادة (الإنسانية) وشمول العلم (الإلهي)1
1 - «الفلسفة» تناقش مسألة المصادفة
2 - تفاوت حرية الإرادة
3 - ماذا عن سابق العلم والحرية؟
4 - فكر الله يوفق بينهما
5 - الفكر الأعلى
6 - السرمدي يعرف الكل
عزاء الفلسفة
حياة بوئثيوس وأعماله
Bilinmeyen sayfa
تقلبات السياسة
الجنس الأدبي1 في «عزاء الفلسفة»
مشروعية الشعر
التوقيت، والسياق الكوني للفعل
شاعرية بوئثيوس
موقع الضبط
مسيحية بوئثيوس
نزع الطابع الأسطوري
مآخذ وانتقادات
تأويل «العزاء»
Bilinmeyen sayfa
رواج في العصر الوسيط وكساد في العصر الحديث؟!
قطوف من «عزاء الفلسفة»1
إهداء
هذا الكتاب
مقدمة
الكتاب الأول: التشخيص
1 - الأغنيات التي كنت أكتبها1
2 - «الفلسفة» تلتفت إلى المؤلف
3 - «الفلسفة» تقبل التحدي
4 - مكائد السياسة
Bilinmeyen sayfa
5 - اضطرابه الانفعالي1
6 - التشخيص
7 - النجوم المغيبة في الغيوم
الكتاب الثاني: الحظ والسعادة
1 - الطبيعة المتقلبة للحظ
2 - الحظ يدافع عن نفسه
3 - حظوظه السعيدة
4 - الحظ والسعادة
5 - الخيرات المادية
6 - المنصب والسلطة
Bilinmeyen sayfa
7 - المجد والشهرة
8 - الشدة خير من الحظ
الكتاب الثالث: الفلسفة والسعادة
1 - الفلسفة تعد بالسعادة
2 - الخير الأسمى
3 - الثروة والحاجة
4 - المناصب والتبجيل
5 - الملك والسلطة
6 - المجد والحسب
7 - اللذة والأسرة
Bilinmeyen sayfa
8 - الدوافع الزائفة إلى السعادة
9 - وحدة الخير الحقيقي
10 - الله هو الخير والسعادة
11 - كل شيء يبتغي الخير
12 - الله يدبر العالم بالخير
الكتاب الرابع: الخير والشر 1
1 - لماذا يزدهر الأشرار؟
2 - الأخيار وحدهم الأقوياء
3 - الخير مثاب والشر معاقب
4 - المفلت من العقاب في شقاء
Bilinmeyen sayfa
5 - المثوبات والعقوبات تبدو كالمصادفة
6 - العناية والقدر
7 - كل قدر خير
الكتاب الخامس: حرية الإرادة (الإنسانية) وشمول العلم (الإلهي)1
1 - «الفلسفة» تناقش مسألة المصادفة
2 - تفاوت حرية الإرادة
3 - ماذا عن سابق العلم والحرية؟
4 - فكر الله يوفق بينهما
5 - الفكر الأعلى
6 - السرمدي يعرف الكل
Bilinmeyen sayfa
عزاء الفلسفة
حياة بوئثيوس وأعماله
تقلبات السياسة
الجنس الأدبي1 في «عزاء الفلسفة»
مشروعية الشعر
التوقيت، والسياق الكوني للفعل
شاعرية بوئثيوس
موقع الضبط
مسيحية بوئثيوس
نزع الطابع الأسطوري
Bilinmeyen sayfa
مآخذ وانتقادات
تأويل «العزاء»
رواج في العصر الوسيط وكساد في العصر الحديث؟!
قطوف من «عزاء الفلسفة»1
عزاء الفلسفة
عزاء الفلسفة
تأليف
بوئثيوس
ترجمة
عادل مصطفى
Bilinmeyen sayfa
مراجعة
أحمد عتمان
إهداء
إلى صاحبة الجلالة/الفلسفة
وحواريها الشهيد سيفيرينوس بوئثيوس «الروح المباركة» و«آخر الرومان»
الذي لم يقل «حال الجريض دون القريض»
1
واستطاع، بفضلها، أن يغرد بين شدقي الموت،
ويسطر «عزاءه» لكل العصور؛ «عزاءه» الذي صحبته أشهرا وتعلمت منه
ثم علمته العربية،
Bilinmeyen sayfa
وها هو الوليد حيا لم تقتله الترجمة
يصرخ بعذوبة،
ويكلم الناس في المهد.
عادل مصطفى
عزاء الفلسفة سفر ذهبي خليق بأن يشغل وقت أفلاطون أو توللي.
1
جيبون، تاريخ أفول الإمبراطورية الرومانية وسقوطها
بوئثيوس هو الروح المباركة التي تكشف زيف العالم لكل من يصغي إليها.
دانتي، الكوميديا الإلهية
الكوميديا الإلهية برمتها يمكن اعتبارها توسعا عظيما لتصور بوئثيوس عن صعود الروح إلى تأمل عقل الله وعودتها إلى وطنها الحقيقي في مخطط العالم.
Bilinmeyen sayfa
فيكتور واطس، مقدمة ترجمته لعزاء الفلسفة
عزاء الفلسفة هو الكتاب الذي أنقذ فكر العصور الوسطى.
و. ب. كير، العصور المظلمة
لم يؤثر فيلسوف قط في كتاب العصور الوسطى، ويسر منهم مسرى الدم في العروق، مثل بوئثيوس: خذ أي كاتب شئت ولسوف تجد فيه وجدانات بوئثيوس، بل ستجد أن كلماته ذاتها هي كلمات ذلك الروماني القديم العلم.
ريتشارد موريس، مقدمة ترجمة تشوسر لعزاء الفلسفة
هذا الكتاب
هذا الكتاب ترجمة كاملة لنص «عزاء الفلسفة» لسيفيرينوس بوئثيوس، عن الترجمات الإنجليزية التالية: (1)
Boethius, The Consolation of Philosophy. Trans. W. V. watts. Revised Edition, New York: Penguin Classics, 1999. (2)
Boethius, The Consolation of Philosophy. Trans. W. V. cooper. New York: The Modern Library, Random House, 1943. (3)
Boethius, The Consolation of Philosophy. Trans. S. Beck. Athenaeum Reading Room, 1996.
Bilinmeyen sayfa
ملاحظة: جميع العناوين، والعناوين الفرعية، ليست من نص بوئثيوس الأصلي، وهي مستقاة من ترجمة (المشار إليها)، وجميع الشذور الافتتاحية ليست من النص الأصلي، وقد أشرنا في كل شذرة إلى صاحبها.
تصدير
الزواج المقدس بين التراث الكلاسيكي
والمسيحية
بقلم أ.د. أحمد عتمان
يثير النص المترجم، والذي نقدم له، تساؤلات كثيرة ومشكلات عويصة، المؤلف نفسه أنيكيوس مانليوس سيفيرينوس بوئثيوس
Anicius Manlius Severinus Boethius (480-524م) قد أصاب مجدا وعزا بالغين في حياته، التي انتهت بالسجن والإعدام، فهو رجل سياسة ومفكر مسيحي، صاحب منصب عال وثراء فاحش ومقرب لرجال السلطة الإمبراطورية.
أما مؤلفه الذي نحن بصدد الحديث عنه عزاء الفلسفة
Consolatio Philosophiae ، أو في مخطوطات أخرى في عزاء الفلسفة
De Consolatione Philosophiae
Bilinmeyen sayfa
فهو من المؤلفات المحيرة، حيث أربك الكثير من النقاد والدارسين وما زال حتى اليوم يثير الحيرة والدهشة والتساؤلات.
بالنسبة للعنوان ومغزاه، فلم يكن الأول من نوعه، إذ سبقته مؤلفات عدة في تاريخ الأدب الإغريقي واللاتيني، نذكر منها على سبيل المثال مؤلفات الشاعر الفيلسوف سينيكا بالعناوين التالية:
عزاء إلى ماركيا
Ad Marciam de Consolatione .
عزاء إلى بوليبيوس
Ad Polybium de Consolatione .
عزاء إلى هليڨيا
Ad Helviam de Consolatione .
ويحمل العنوان الأخير اسم هليڨيا أم سينيكا التي يعزيها المؤلف في نفي ابنها أي سينيكا نفسه.
أما إذا كان الهدف الرئيس من مؤلف بوئثيوس هو الحث على أن يصمد الفيلسوف في وجه الشدائد، فإن هذا بالضبط كان القصد من مؤلف سينيكا بعنوان «في صمود الحكيم»
Bilinmeyen sayfa
De Constantia Sapientis .
لكن الشكل الأدبي الذي صيغ فيه عمل بوئثيوس يختلف تماما عن «تعازي» سينيكا، التي جاءت أشبه ما تكون برسائل تخاطب الشخص المنكوب، هذا الشكل الأدبي هو الأكثر إثارة للحيرة والدهشة فهو ليس رسالة، ولا هو مقالة، ولا هو دراسة أو مجرد تأملات، وإنما هو عمل أدبي قح يفيد من دراية المؤلف بعدة أشكال أدبية، منها تعازي سينيكا المشار إليها، ومنها محاورات أفلاطون، ومنها الساتورا التي بعد قليل سنتحدث عنها، ولكن من الخطأ أن ننسب عزاء الفلسفة إلى شكل أدبي واحد من هذه الأشكال، دون أن ننفي تأثرها بهذه الأشكال جميعا.
ولا يتفق كاتب هذه السطور مع ما ذهب إليه بعض النقاد والدارسين، حين رأوا في عزاء الفلسفة ساتورا مينيبية، واعتمدوا فيما ذهبوا إليه على حقيقة شكلية فعلية، ونعني أن العمل يخلط الشعر بالنثر، ومع اعترافنا الواضح بهذا التشابه الشكلي، إلا أنه شتان ما بين عزاء الفلسفة والساتورا المينيبية، ومن حق القارئ الكريم أن نوضح له أولا ماهية الساتورا المينيبية أو الهجائية المينيبية
Satura Menippea ، فهي نسبة إلى مينيبوس من جادارا في سوريا (النصف الأول من القرن الثالث ق.م)، وهو مبدع الأسلوب الهزلي الساخر من ناحية، والجدي من ناحية أخرى (
Spoudogelation )، والذي يخلط بين الشعر والنثر، علما بأن كلمة ساتورا
Satura
اللاتينية تحمل في معناها الأصلي الخلط في الأساليب والموضوعات، وهذه سمات عامة في شعر الهجاء اللاتيني ابتداء من لوكيليوس وحتى يوڨيناليس، وأثر مينيبوس في مواطنه ملياجروس
Meleagros
ولوكيانوس
Lucianus
Bilinmeyen sayfa
وفارو
Varro
صاحب هجائيات مينيبية
Saturae Menippeae .
وإذا أردنا أن نضرب مثلا على «الهجائية المينيبية» من الأدب اللاتيني فلن نجد أفضل من مؤلف سينيكا الشهير الذي حفظت المخطوطات عناوين له كثيرة، نذكر منها العنوانين التاليين: «أبو كولوكينتوسيس (= التقريع أي مسخ الإنسان إلى نبات القرع»
Apocolocyntosis )، وهو عنوان له صلة بمبدأ تناسخ الأرواح في الفكر الفيثاغوري وانتقال روح الإنسان بعد الموت إلى تقمص أحد النباتات ك «القرع» وما إلى ذلك، أما العنوان الثاني فهو «سخرية من موت كلاوديوس»
Ludus de Morte Claudii ، ذلك أن هذا المقال عبارة عن هجائية مينيبية
Satura Menippea
تسخر من تأليه الإمبراطور كلاوديوس بعد موته وتجمع بين الشعر والنثر.
1
Bilinmeyen sayfa