72

Caisha Taymur

عائشة تيمور

Türler

أضحت حصيدا أرض أزهرنا التي

كانت به كالدوحة الخضراء

تشكو الأوام وما بها من مطفئ

مذ غاب سقاء العلى بالماء

قلبي عليه غدا كجمرات الغضا

وا لوعتي من حره وشقائي

فلأذرفن أسى عليه مدامعي

ما دمت عائشة بخدر فنائي

اسمها من جديد، يصحبه وصف كارب من التحجب؛ إذ تدعو خدرها «خدر فنائها».

أما في مرثاة والدتها فتطلب للراحلة الرحمة، وتهنئ القبر بنزيلته المخدرة التي لم تسفر لغريب:

Bilinmeyen sayfa