Affetme ve Özür Dileme
العفو والاعتذار
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Affetme ve Özür Dileme
Raqqam Basri d. 325 AHTürler
فلما صار مالك إلى همذان سأله زهير أن يتغدى عنده، ففعل فوثب عليه، فقيده، وجاء إبراهيم بن عوف في جماعة ليتخلص مالكا، فأشرف عليه وعلى أصحابه من المدينة زهير فقال: والله لئن شهرتم سيفا، أو رميتم بنشابة لأرمين إليكم برأسه! ليس عليه بأس، والذي أريد به خير لكم وله. وإنما أريد توجيهه إلى المنصور. ولو قد صار إليه لعفا عنه واستصلحه.
واعتزم أبو مسلم على رأي/ أبي إسحاق، فكتب لنفسه أمانا توثق فيه، ووجه به أبا إسحاق ، فقدم به المدائن، ولقي أبا جعفر فقال: قد جعلت له هذا الأمان، ورد أبا إسحاق إليه وأبا مالك بن أسيد بن عبد الله فقدم أبو إسحاق وأبو مالك، فأبلغه أبو مالك عن أبي جعفر ما قاله، وأبرز له الأمان. فقال: يا أبا مالك! ما لي في هذا الأمان من حاجة، فاردده إلى أمير المؤمنين، وأنا شاخص معك.. .. وشخص إلى أبي جعفر، فقتله.
Sayfa 166