Hayat Tohumları

Ramazan Hamud d. 1349 AH
12

Hayat Tohumları

بذور الحياة لرمضان حمود

Türler

- من لم تدسه الأقدام ولم يعتبر بحوادث الأيام لن يبلغ المجد والمرام.

- لا يمكن أن يسود المرء مادام يسكر بخمرة المدح وتفتر عزيمته بحنظل الهجاء.

- لا تطلب ما لا تقدر عليه وما لا طمع فيه فتمت مكمودا أومجنونا.

- ليس الحق ما نتشدق به في كل ناد وما تصفه ألسنتنا إنما الحق ما كان نتيجة أعمالنا ومساعينا.

- الرجل ترفعه كلمة وتضعه أخرى فليزن الكلام قبل النطق فإن في اللفظة الواحدة حياته أوموته وعزه أوذله.

- من مكارم الأخلاق عدم الطعن في أذواق الخصوم والكف عن التبجح بما يكتمون.

- لا يتنزه القلب من الضغائن والأحقاد إلا إذا أفعم بالحب والإخلاص.

- لا تلصقوا بأنفسكم ذنوبا أنتم براء منها قصد التواضع والسلامة كما يقولون فإن ذلك دليل على سفالة النفس وقلة الهمة.

- التسامح أقرب طريق إلى الوفاق.

- أقرب ما يكون المرء إلى الدناءة والخزي عندما يذكر من لا يستحق الذكر.

- لا يعد وطنيا من لا يبكي لبكاء مواطنه ولا يفرح لفرحهم.

- يبكي المتقاعد عن واجبه على وطنه الشهيد ولكن الوطن لا يحتاج إلى بكائه فليبدل سيرة أجدى وأنفع .

- الحكيم لا يستغني عن مشورة خلانه في الرخاء لكي يجدهم على بصيرة من أمره في الشدة والحرج.

- المرء بهمته فإذا أردت أن تكون عظيما فارفع نفسك بهمتك إلى سماء العظماء ودعمها بالأعمال الجليلة والمساعي الخطيرة.

- احترام الناس بعضهم بعضا أكبر باعث للمحبة والوفاق.

- من هان عليه عرضه وماله ودمه فليجهل قدره.

- دخول المرء فيما لا يعنيه ظلم لنفسه التي بين جنبيه .

- قد يظن البعض أن كثرة الكلام واللغو دليلان على العلم والنباهة وأن الصمت والرزانة دليلان على الجهل والفهاهة.

- الشجاع من قال فصدق وأوعد فأنجز.

- الصبر لنوائب الدهر محمود ولكن الخضوع للذل والهوان دناءة وخسة.

Sayfa 12