Din ve Bilim Arasında: Orta Çağlarda Astronomi, Coğrafya ve Evrim Bilimlerine Karşı Mücadele Tarihi
بين الدين والعلم: تاريخ الصراع بينهما في القرون الوسطى إزاء علوم الفلك والجغرافيا والنشوء
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Din ve Bilim Arasında: Orta Çağlarda Astronomi, Coğrafya ve Evrim Bilimlerine Karşı Mücadele Tarihi
İsmail Mazhar d. 1381 AHبين الدين والعلم: تاريخ الصراع بينهما في القرون الوسطى إزاء علوم الفلك والجغرافيا والنشوء
Türler
في كتابه «بحث تاريخ الخليقة من الوجهة اللاهوتية» طريقة جديدة بأن رفض الاعتقاد بوجود العنقاء
phoenix
غير أن شكا كان قد ساوره في تلك الحدود التي تأذن بها الكتب المقدسة؛ فقد بنى شكه أولا على «أن الله قد خلق الحيوانات أزواجا، بينما يزعم بأن العنقاء فرد واحد لا زوج له»، وثانيا «لأن نوحا عندما دخل السفينة أخذ من كل نوع من الحيوانات سبعا، بينما لا نستدل على وجود هذا العدد من نوع العنقاء»، وثالثا «لأنه لا يوجد إنسان يجرؤ على أن يدعي بأنه رأى هذا الطائر»، ورابعا «لأن الذين يؤكدون وجود العنقاء يناقضون بعضهم بعضا.»
فلا عجب إذن - بعد أن بدأ الشك يغزو العقل في حقيقة السمندل والعنقاء - إذا رأينا الشك يتغلغل في النفوس تلقاء البزليق، قبل أن يودع القرن السابع عشر الوجود؛ فإن الأستاذ الكبير «كرخماير»
Kirchmaier
من جامعة «فوتمبرغ» قد تناول العنقاء والبزليق بالكلام، ولكن على اعتقاد أنهما من الخرافات التي لم يقم عليها دليل، أما العنقاء فأنكر وجودها، لا لأن نوحا لم يحمل معه في السفينة طائرا بهذا الاسم فقط، ولكن على حد قوله لأن «الطيور إنما تخرج من البيض لا من الرماد» أما «ذو القرن»
Unicorn
فلم ينكر وجوده، ولكنه مع هذا لم يعتقد بأنه شيء سوى الكركدن
Rhinoceros ، ولقد عمد إلى «أيوب» وإلى «ماركوبولو» ليستدل بأقوالهما على وجود هذا الحيوان، ويثبت أنه كائن حقيقي ثم يقول: «من ذا الذي لا يخاف إنكار «الأونيقور» ما دامت الكتب المقدسة تذكره بكثير من الثناء المستطاب.» أما غير ذلك من الحيوانات الكبرى التي تذكرها الكتب المقدسة؛ فإنه كان إزاءها من أخص أتباع الطريقة العقلية، فذكر أن «البيهموث»
Behemoth
Bilinmeyen sayfa
1 - 185 arasında bir sayfa numarası girin