Zeccaci'nin Cümlelerinin Açıklaması Üzerine Basit
Türler
============================================================
والأعرف غير ذلك فيقال : الذين في الرفع والنصب والخفض: وأما الفصل الثاني : ففي الصلة: (1) اعلم أن الصلة تكون جملة من مبتدأ وخبر . قال الله تعالى : { ما إن مفاتحه لتنوه بالعصبة} (2).
وتكون فعلا وفاعلا نحو قوله تعالى: { الحمد لله الذي خلق السماوات والارض(3).
الثالث : الشرط والجزاء ، قال تعالى : { ومنهم من إن تأمته بدينار لا يؤده إليك}(4).
الرابع : القسم والجواب قال تعالى : وإن كلا لما ليوفينهم} (5) .
الخامس: المجرور قال تعالى: وما بكم من نعمة فمن الله(2).
السادس: الظرف قال تعالى: {ما عندكم ينفد وما عند الله باق } (7) قينفد وباق خبران لما، والظرفان صلتان. واذا وقع الظرف والمجرور صلتين (4) فيتعلقان بمحذوفي، وتقدير المحذوف استقر، فإذا قلت : الذي في الدار زيد، فالتقدير: الذي استقر في الدار زيد، وفي (استقر) ضمير هو الفاعل وهو عائد على الذي ثم حذف (استقر) وناب (1) في الأصل "في الصلة" ولعل الوجه ما اثت.
(2) سورة القصص آية 26 (3) سورة الأنعام الآية الأولى (4) سورة آل عمران آية 75.
(5) سورة هود آية 111 بتخفيف ميم (لما)، وهي قراعة ابن كثير، ونافع، والكسائي، وابي رو وعاصم في رواية آبي بكر( السبعة ص 339، حجة القراءات ص350، (2) سورة التحل آية 53.
(7) سورة النحل آية 96.
وقد ذكر الغاققي في شرح الجمل ص 12 أنواع الصلة التي ذكرها ابن أبي الربيع باجمال (8) في الأصل : صلتان.
282
Sayfa 282