Attaining the Goal by Refining the Beginning of Guidance
بلوغ الغاية من تهذيب بداية الهداية
Yayıncı
دار البشير للثقافة والعلوم
Türler
(١) البخاري في "الأدب المفرد" (٦٩٠)، والإمام أحمد (٥/ ٢٤٤، ٢٤٥)، وأبو داود (١٥٢٢)، والنسائي (١٣٠٣)، وصححه ابن خزيمة (٧٥١)، وابن حبان (٢٠٢٠، ٢٠٢١)، والحاكم، والنووي في "الرياض" (٣٩١)، وفي "الأذكار" (١٥٩). (٢) مسلم (٥٩٤)، وأحمد (٤/ ٤، ٥)، وأبو داود (١٥٠٦)، والنسائي (١٣٤٠)، وابن خزيمة (٧٤٠، ٧٤١)، وابن حبان (٢٠٠٨، ٢٠٠٩، ٢٠١٠). (٣) البخاري (٨٤٤، ١٤٧٧، ٢٤٠٨، ٥٩٧٥، ٦٣٣٠، ٦٤٧٣، ٦٦١٥، ٧٢٩٢)، وفي "الأدب المفرد" (٤٦٠)، ومسلم (٥٩٣)، وأبو داود (١٥٠٥)، والنسائي (١٣٤١، ١٣٤٢)، والدارمي (١٣٤٩)، وابن خزيمة (٧٤٢)، وابن حبان (٢٠٠٥، ٢٠٠٦). وقوله: «ولا ينفع ذا الجَد ...» هو بفتح الجيم في الأشهر، وهو: الحظ والعظمة والسلطان، والمعنى: لا ينفع صاحب ذلك حظه، أي: لا ينجيه حظه منك، وإنما ينفعه وينجيه العمل الصالح. وقيل: «الجِد» بكسر الجيم، وهو ضعيف، ومعناه: الاجتهاد، أي: لا ينفع ذا الاجتهاد منك اجتهاده، إنما ينفعه وينجيه رحمتك. وقيل غير ذلك. راجع "شرح صحيح مسلم " للإمام النووي (قدس الله روحه ونور ضريحه) (٤/ ١٩٦). (٤) رواه مسلم (٥٩٧)، وأحمد (٢/ ٤٨٣) من حديث أبي هريرة ﵁.
1 / 44