============================================================
ا ا ااا حررد 7(15 الاثرالبافب خسداى بن تفناى بن بوستناى بن هوتمار ين نوشراا ين زيحتا ين شيطيا ين حنا پن نائام ينلكج ابامار ين زبانا حعقيبا. ابن شبتيا بن زكاى بن جژقيا بن شمعيا بن شيطيا ين يجنان ين رسوسيان و بن تتان ين ايشعيا بن ذگريا بن برخيا ين عقوب ين مننيا ين بسوديا ين ماعسيا بن فدايا بن و زرتابيل بن شلتيال بن چوحنيا بن يهوياقيم ين پهوا حاز ين يوشيا ين احزيا بن تهورام بن 5 پوشافاط بن اسا بن اييا بن رحيعام ابن سليمان بن دلوود.
الم كا قخالف جماعة من الرانيين فى كثير من شرانآعهم، ولاستعمل الشهور برؤية الأهلة، على مثل ما شريع فى الإلام ، ولم ئيال آمين يوم وقعث من الأشبوع. و ترك حساب الزيانيين، و لركبس الشهور بأن نظر كل سنة2 الى زرع الشعير بنواحى العراقي و الشأم. فيا بين أول نيان الى ال آآن تمضى منه أريعة عشر يوماء فإن وجدباكورة تضلح للفريك والحصاد. ترة السنة بسيطة. وإن ا15 وجمده ثم يصلع لذلك. كتتها حينئذ و تقدمة المعرقة بهذه الحالة، آن تن أخد برأيه و نيب اليه .
يتخرج تسيعة ايام تبقى يمن «شفط» ، فيتظر يالشام واليقاع المشابهة له فى المزاج ألى زرع الشعير فإن وجد السفا. وهو شؤك النبل، قد طلع، عد منه الى الفصح خسين يوما، وإن لم يره طاتعا كتها يشهر. فيعضهم يردف الكيت يدنط، فيكون شفط و «شفطه ، و بمضهم يروفد *باذاره الير فيكون آذار و «آذار»: و أكثر استعمال العنانية لشفط دون آذار، كما أن الريانية تشتغيل آذار دون ،15 غيره. وهذا من تقديةة المعرفة، يختلف باختلاف الأهوية و أمزجة اليقاع، فيجب أن يجقل لكل رموضع قانون، ولاثعتمد على المعمول لموضع واحد فإن ذلك لا تصح حينئذ.
2ه لا و أما التصارى بالشأم و العراقي وخراسان فقد مزجوا بين شهور الروم وشهور اليهود، بأن اشتعلوا شهور الروم.و جعلوا أؤل سنتهم من أؤل شهر طمبريوس الرومى، ليكون اقرب الى رأس سنة اليهود. فإن «تشرى» اليهود أيدأ يتقدمه قليلاء و سموها بأسمآء شريانية، 20 وافقوا فى بعضها اليهود وبايشوهم فى يعضها. وتسيوا تلك الشهور ألى أسمآء الشريانئين، وهم النآبط أهل الشواد، وسواد العرافي يدعى شوربنتان، ولا أدرى لم ثيبث هذه الشهور اليهم؛ فإمهم مستعملون شهور العرب فى الإسلام. وشهور اتفرس فى الجاهلية: وقد قالوا أن سورستان هوه الشأم فإن كان كذلك، فإن أهلها. وكانوا قيل الإسلام تصارى، هم الدين توسطوا يين رأى اليهود و رأى الروم اد اخرن 1 عس ؛ ثوپ: مر نوسراء
Sayfa 68