============================================================
يندهاتي20034 الثيز على كبنيات الشيود لا فقيل أصحاب الحساب لهم الاأدوار، وعلثوهم استخراج الاجتماعات ورؤية الهلال 2 117، على أن يكون بينه وبين الاجتماع أزبعا وعشرين بساعة، وهو قريب من الحقيقة، لو كان الاجتماع هو المعذل دون الأوسط، كان القر يير فى هذه الساعات فرييا من ثلاث عثرة درجم، و يبعد عن الشم قدر اثنتى عشرة درجة. و كان ذلك، كما قيلء بعد الإسكندر بقريب من مائتى سنة، و كاثوا قبل ذلك ينظرون الى التغوفات. التى هى أرياع انستة، و يجىء حسايها فيا ول همنتأنف ح36. :و يقيسون ييتها و بين اجتماع الشهر المتسوب اليه تلك التفوفة، فإن وجدوا (الاجتماع!1 قد تقدم التقوفة ينمو من ثلاثين يومأ. كتسوا السنة بذلك الشهرء كأنهم وجذوا اجتماع و «لتموز»ه متلا قد تقدم تقوفة «تموز»، وهو الانقلاب الصيف بنحو من ثلاثين يوما، فكيسوا استة بتمور. حتى صار قيها «تموزآه وتموزا وكذلك الأمر فى سائر التقوفات.
(3 لا و أنكر بعض الربانية حديث الزآثبآء، و رفعهم ائدخان. و زعم أن سبب استخراج هذا ال الحساب، هو أن غلماء بتى إسرانيل وكهنتهم، لما علموا أن اخر امرهم الى الشتات. و مآل حالهم الى الإنبتات. عنؤا غراب بيت المقدس فى المرآة الأخيرة، خافوا إذا تفرق اليهود فى الأقطارء و عؤلوا على الرؤنة، فاختلقث عليهم فى الثلدان المختلغة، أن لا يتساجروا لها، ولا يتترق كلمئهم بسبيها فاستخرجوالهم هذه الحسبانات، و انشتتى به اثيعازد بن قروح حرە!لا.. وأمروهم بالتزايها. و أوصوهم باستعحمالها و الرجوع اليها، حيث كانوا و أين كانواء فلا يكون بينهم اختلاف. والقرقة الثانية: هم «اليلاديةه م12 [ . الذين يغتلون مجادين الشهور من عند الآجتماع، و يشجون ايضا «القراءه و «الاشمعية»، لإرعانهم العمل بالتآصوص دون الالتفات الى غيرها. من النظر و القياسات وما ئشبهها، وان كان ذلك ينتقص عليهم و لا يتاتى هم 411 و منهم فرقة يستون «العنانيةه، و هم منسوبون الى عنان رأس الجالوت خ1203ا كان ملد ماتة و يضع سنين، و من شأن رأس الجالوت، أن يكون من آل داوود لا يضلعح من غيره؛ و يمعدت عاستهم أه لا يضلح لذلك منهم إلا من تبلع أطراف أصايعه وكبتيه، إذا استوى ول قاثآما، كما يخكيه عوام الناس ايضأ عن أمير المؤمنين على بين أبي طاليب -عليه السلام -، والصالح من ذرته للإمامة وسياسة الأمم. و كان عنان هذا ابن دانيال بن شاول بن عنان ين داوود ين 2. داه / طرء*.
2. هرزم نوپ: لادماتني
Sayfa 67