بِالتَّحْدِيثِ، وَحكم ابْن الْجَوْزِيّ بِوَضْعِهِ ونازعه ابْن حجر والسيوطي وَالزَّرْكَشِيّ، وَصَححهُ الْحَاكِم وَأقرهُ الذَّهَبِيّ، وَقَالَ فِي الْمِيزَان: إِنَّه ضَعِيف.
اللَّهُمَّ اسْتُرْ عوراتنا وآمن روعاتنا رَوَاهُ أَحْمد، قَالَ البُخَارِيّ: مُنكر، وروى أَبُو دَاوُد عَن ابْن عمر فِي جملَة أدعية: " اللَّهُمَّ اسْتُرْ عورتي وآمن روعاتي ".
اللَّهُمَّ أَعنِي على ديني بدنياي وعَلى آخرتي بتقواي رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ بأسانيد ضَعِيفَة.
اللَّهُمَّ إِنَّك أخرجتني من أحب الْبِقَاع إِلَيّ فأسكني أحب الْبِقَاع إِلَيْك أخرجه الْحَاكِم، وَفِي سَنَده عبد الله المَقْبُري، وَهُوَ ضَعِيف جدا، وَقَالَ ابْن عبد الْبر: لَا يخْتَلف أهل الْعلم فِي نكارته وَوَضعه.
٢٧٢ - حَدِيث: " اللَّهُمَّ أيد الْإِسْلَام بِأحب هذَيْن الرجلَيْن إِلَيْك، بِأبي جهل أَو بعمر بن الْخطاب ". رَوَاهُ أَحْمد وَغَيره وَقَالَ: حسن غَرِيب، ويروى بِلَفْظ: " اللَّهُمَّ أيد الدّين بعمر ابْن الْخطاب " قَالَ الْحَاكِم: صَحِيح، وَأما مَا يَدُور على الْأَلْسِنَة
اللَّهُمَّ أيد الْإِسْلَام بِأحد العمرين قَالَ فِي الأَصْل: لَا أعلم لَهُ أصلا.
اللَّهُمَّ بَارك لأمتي فِي بكورها
1 / 70