97

Işıklar ve Gölgeler

أشعة وظلال

Türler

همه همة الفتوح وما يف

ضي إلى الحسن في اطراد النداء

ما له من سآمة يتقيها

أو ثقيل من مرهق الأعباء

بل له كل ما تمنى بعقل

قاهر نافذ إلى الجوزاء

فلمثلي سيان ذكراه مشكو

را أو القدح، بل فنون الهجاء!

فنظيمي لبي، ولو أحرقوا شع

ري لما بلغوا لجرحي بكائي!

Bilinmeyen sayfa