96

Işıklar ve Gölgeler

أشعة وظلال

Türler

ومن الناس من تكون دواء

لأساهم وهم عيون الداء

غير أني أعيش في عالم مني

وإن قدروه محض الغباء!

في قصي آت من الخلق والدن

يا، وفي راحة من البأساء

حيث يرقى الجمال عرشا هو الحا

كم حكم البريء في الأبرياء

حيث يغدو الإنسان شبه إله

في غنى عن شفاعة الشفعاء

Bilinmeyen sayfa