هذي ما صارت.
وماجت الخليقة، وكل من معه كلمة قالها. هذا يقول لي: عيب. وهذا يقول: لا تخيبينا يا ست البيت. وأنا مصرة لا أقبل.
فقال الخوري: وأخيرا يا بنتي؟
فجاوبته: الأخير مثل الأول.
وهم الخوري بقلع البطرشيل،
26
فقال عمي: امهل يا بونا،
27
أنا أقنعها.
فطار صوابي إذ ذاك وقلت للخوري: اشهد يا محترم، أخذت مخايل بطرس زوجا لي.
Bilinmeyen sayfa