Mutlak Amaller
الأمالي المطلقة
Araştırmacı
حمدي بن عبد المجيد بن إسماعيل السلفي
Yayıncı
المكتب الإسلامي
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
1416 AH
Yayın Yeri
بيروت
Türler
Hadith
وَسَعِيدٌ وَمَكْحُولٌ مِنْ رِجَالِ الصَّحِيحِ لَكِنَّ مَكْحُولًا لَمْ يُدْرِكْ أُمَّ أَيْمَنَ وَهِيَ مَوْلَاةُ النَّبِيِّ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاسْمُهَا بَرَكَةٌ فَالْإِسْنَادِ لِذَلِكَ مُنْقَطِعٌ
وَقَدْ أَخْرَجَهُ الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ فِي مُسْنَدِهِ وَأَبُو نُعَيْمٍ فِي الْمِعْرِفَةِ مِنْ طَرِيقِهِ بِإِسْنَادٍ حَسَنِ مَوْصِولٍ إِلَى جُبَيْرِ بْنِ نُفَيْرٍ عَنْ أُمَّيْمَةَ مَوْلَاةُ النَّبِيِّ صَلَّي اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَتْ
كُنْتُ أُوَّضِئُ النَّبِيَّ ﷺ فَدَخَلَ عَلَيْهِ بَعْضُ أَهْلِهِ فَقَالَ أَوْصِنِي يَا رَسُولَ اللَّهِ فَذَكَرَ نَحْوَهُ بِطُولِهِ
وَفِيه اللهي عَنْ غَصْبِ شَيْءٍ مِنْ أَرْضِ الْجَارِ
فَإِنْ كَانَتْ أُمَّيْمَةُ تُكَنَّى أُمُّ أَيْمَنَ فَلَعَلَّ الْوَاسِطَةَ بَيْنَ مَكْحُولٍ وَأُمِّ أَيْمَنَ هُوَ جُبَيْرُ ابْن نُفَيْرٍ وَهُوَ مِنْ كِبَارِ ثِقَاتِ التَّابِعِينَ وَيَكُونُ مُتَابِعًا جَيِّدًا وَإِلَّا فَهُوَ شَاهِدٌ قَوِيٌ
وَلَهُ شَاهِدٌ آخَرُ
أَخْرَجَهُ عَبْدُ الرَّزَّاقِ عَنْ مَعْمَرٍ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أُمَيَّةَ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ بِمَعْنَاهُ
وَإِسْمَاعِيلُ مِنْ أَتْبَاعِ التَّابِعِينَ فَالْإِسْنَادِ مُعْضِلٌ
وَأَمَا مَا حَكَاهُ عُمَرُ بْنُ سَعِيدٍ مِنْ أَنَّ الْمُوصِي بِذَلِكَ ثَوْبَانُ فَهُوَ ضَعْفُهُ وَانْقِطَاعُهُ مُخَالِفُ لِرِوَايَةِ مَنْ هوُ أَوْثَقُ مِنْهُ
وَقَدْ رَوَيْنَا بِإِسْنَادٍ حَسَنٍ مَوْصُولٍ أَنَّ الْمُوصِيَ بِذَلِكَ أَبُو الدَّرْدَاءِ
وَيَحْتَمِلُ التَّعَدُّدَ
أَخْبَرَنِي أَبُو بَكْرِ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ قَالَ أَخْبَرَنَا جَدِّي مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْحَمَوِيُّ عَنْ مَكِّيِّ بْنِ عِلَّانَ قَالَ أَخْبَرَنَا السِّلَفِيُّ فِي كِتَابِهِ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو غَالِبٍ الْبَاقِلَّانِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو الْعَلَاءِ الْوَاسِطِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو نصر أَحْمد بن مُحَمَّد ابْن الْحَسَنِ قَالَ أَبُو الْخَيْرِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْجَلِيلِ بِجِيمٍ ولآمين قَالَ حَدثنَا
1 / 74