٣٢- وَمَا النَّيْزُبَانُ (^١) والحجُوجَةُ (^٢) وَالضَّفَا ... ضَفَا الدَّانِ (^٣) وَالسُّمْرُ العَرَانِفُ (^٤) وَالهَمَا
٣٣- وَمَا الحَمْلُ وَالنَّيْمَاتُ (^٥) وَالزَامُ بَعْدَهُ ... وَمَا الجَعْفَرَانِيَّاتُ تُنْزِي وَزَعْلَمَا (^٦)
٣٤- وَمَا السَّيْحُ وَالفُوعَانُ وَالخَيْعُ وَالنَّقَا (^٧) ... وَقُفُّ التَّوَالِي وَالهَبَانَةُ (^٨) وَالجَمَا
٣٥- وَمَا الخَبْعَرُ (^٩) المَبْثُوثُ وَالسَّابَحُ (^١٠) الذِي ... يُنَاطُ بِرَاعُونٍ لِيُصْبِحَ مُعْلَمَا
٣٦- وَمَا الجَعْدَبُ (^١١) الهَادِي وَمَا أَجْدَرُ الكَرَى ... وَمَا عُنْجَمٌ إِنْ كُنْتَ تَعْرِفُ عُنْجَمَا (^١٢)
٣٧- وَمَا الزَّيْرَقُ (^١٣) المَائِي إِذَا غَابَ نَجْمُهُ ... وَمَا الرَّيْنَقُ التَّاوِي (^١٤) إِذَا هُوَ أَنْجَمَا
٣٨- وَمَا العَنْقَفِيسُ (^١٥) وَالمَلَاجِيحُ (^١٦) وَالكُبَى ... وَطَارِسُهُ (^١٧) وَالقَادِحِيَّاتُ (^١٨) عَظْلَمَا