241علم البديععلم البديعAbdul Aziz Ateya - 1396 AHعبد العزيز عتيق - 1396 AHYayıncıدار النهضة العربية للطباعة والنشر والتوزيعBaskı NumarasıبدونYayın Yeriبيروت - لبنانTürlerولعلنا لاحظنا من كل ما سبق أن التشريع كنوع من البديع اللفظي إذا أسرف الشاعر منه في القصيدة الواحدة أسقطها وأحالها إلى نوع من الصناعة الباردة الغثة، وأن أحسنه ما جاء فيها قليلا عفو الخاطر.1 / 245KopyalaPaylaşAI Sormak