108

Al-Bahja Al-Wardiya

البهجة الوردية

Araştırmacı

أبو عمر هداية بن عبد العزيز

Yayıncı

دار الضياء

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

1443 AH

Yayın Yeri

الكويت

١٠٩٥. إلاَّ تِباعًا كعَلى آلِ النَّبي(١) * وَهُمْ بَنُو هَاشِمَ وَالمُطَّلِّبِ (٢)

١٠٩٦. قُلْتُ: السَّلَامُ مِثْلُهَا اسْتِحْبَابَا * وَغَيْرَهُ مَا لَمْ يَجِئْ خِطَابَا

١٠٩٧. وَمَا يُعَجَّلْ يُجْزِهِ إِنِ انْعَقَدْ * حَوْلٌ وَلَوْ قَبْلَ النِّصَابِ المُسْتَجَدْ

١٠٩٨. كَمَالِ الاِتِّجَارِ أَوْ شَاتَيْنِ * فِي مِائَةٍ ثُمَّ نِصَابُ تَيْنِ

١٠٩٩. بِمَا نُتِجْنَ وَلِفِطْرِ القَوْمِ * يُجْزِئُ مِنْ أَوَّلِ شَهْرِ الصَّوْمِ

١١٠٠. إِنْ وُجِدَتْ شُرُوطُ الإِجْزَاءِ لَدَى * وُجُوبِهِ وَهْوَ كَمَا لَوْ وُجِدَا

١١٠١. لَا تَالِفٌ عِنْدَ الإِمَامِ قَبْلَهُ * وَالمُسْتَحِقُّ لَمْ يَسَلْ قَبْضًا لَهُ

١١٠٢. وَالطَّفْلُ لَمْ يَحْتَجْ وَغُرْمُ الوَالِيِ * مِنْ مَالِهِ حَيْثُ بِلَا سُؤَالٍ

١١٠٣. أَوْ دُونَ حَاجَةٍ مِنَ الأَطْفَالِ * يَأْخُذُ أَوْ فَرَّطَ فِي الأَمْوَالِ

١١٠٤. وَحَيْثُ لَا يُجْزِئُهُ مَا قِيلًا * وَالمُسْتَحِقُّ عَلِمَ التَّعْجِيلَا

١١٠٥. كَمَا إِذَا بِنْتَ مَخَاضٍ عَجَّلَا * لِلخَمْسِ وَالِعِشْرِينَ ثُمَّ اسْتَكْمَلَا

١١٠٦. ضِعْفَ ثَمَانِي عَشْرَةٍ بِمَا تَلِدْ * وَلَوْ غَدَتْ بِنْتَ لَبُونٍ يَسْتَرِدْ

١١٠٧. وَلَوْ هُوَ المُتْلِفُ مَالًا عَجَّلَهْ * عَنْهُ بِلَا زِيَادَةٍ مُنْفَصِلَهْ

١١٠٨. وَأَرْشُ نَقْصٍ فِيهِ أَوْ قِيمَةَ مَا * يَتْلَفُ يَوْمَ قَبْضِهِ مُقَوَّمَا

١١٠٩. وَمُرْ بِتَجْدِيدِ الزَّكَاةِ الرَّاجِعَا * فِيهِ وَلَوْ كَانَ الإِمَامُ الدَّافِعَا

١١١٠. وَلَيْسَ بِالمُحْتَاجِ فِيهِ الوَالِي * إِذْنًا جَدِيدًا مِنْ ذَوِي الأَمْوَالِ

١١١١. وَإِنْ بِهِ تَمَّ النِّصَابُ لَيْسَ فِي * مَاشِيَةٍ إِنْ قَبْلَ حَوْلٍ يَتْلَفِ (٣)

(١) في (هامش الأصل، ط) (بَلْ تَبَعًا كَلِهِ الأَكَارِمِ).

(٢) في (هامش الأصل، ط) تقديم (وهم بنو مطلب وهاشم).

(٣) في (ق) (تتلِفِ).

107