32

Ömrümü Ayakta Harcadım

أفنيت عمري واقفا

Türler

يرى العشاق في ورع قياما

قلوبهمو معلقة بخيط

مدلى من يد تسقي الغماما •••

يد امرأة دمشقي نداها

بياض الحسن فيها قد تسامى

حنانيها بقلبي؛ إن قلبي

غدا من نار أشواقي ضراما

أصابعها أداعبها بروحي

لأضحكها فتبكيني انتقاما

وألمس كفها أرجو حياة

Bilinmeyen sayfa