Ömrümü Ayakta Harcadım
أفنيت عمري واقفا
Türler
أفنيت عمري واقفا
أنا غزل
راث
فخور
ومادح
وهاج
من سوء التفاهم
وأبقى بعد ذلك آسفا
أفنيت عمري واقفا
أنا غزل
Bilinmeyen sayfa
راث
فخور
ومادح
وهاج
من سوء التفاهم
وأبقى بعد ذلك آسفا
أفنيت عمري واقفا
أفنيت عمري واقفا
تأليف
محمد سالم عبادة
Bilinmeyen sayfa
أفنيت عمري واقفا
قفا
قفا إنني أفنيت عمري واقفا
أفكر فيما ينبغي أن أقارفا
حسبت مسيري عبر أي قصيدة
إلى الناس فاستدبرتهم متجانفا
فمن أنتما؟ لم أخلعن بعد معطفي
وثالوثنا في الأرض يلقي المعاطفا!
لعلكما من بثنة الحزن جئتما
تزينان لي دمعي وما كنت ذارفا!
Bilinmeyen sayfa
لعلكما من بعض أسلاف واقف
تبثانني فخرا بما كان آنفا
أم انكما روحان من لجة العدى
تريدان أن أهجو المياه الطوائفا؟!
أنا غزل راث فخور ومادح
وهاج وأبقى بعد ذلك آسفا
فإن حروفي حين يقذفها فمي
يكابد أنفي تلكما الريح راعفا
فأين بداياتي؟ ألا متدارك
لخسري الذي ما زال بي متضاعفا؟
Bilinmeyen sayfa
جيوبكما ملأى بشعري فأفرغا
جيوبكما من حنظلي لست ناقفا
وألمح في طيات ما قد نضوتما
كناياتي الأولى وتلك الزخارفا
فمهلا أديراها علي فإن بي
حنينا إلى ما كنت في العمر سالفا
أرى حمري سربا حوافرها بغت
بشعري الذي سودت منه الصحائفا
كأني أراني منذ عشر يقودني
ذهولي فأكسو كل معنى حراشفا
Bilinmeyen sayfa
ويهمزني الموت الوشيك فأرتدي
قصيد الشواتي حين أصلى الصوائفا
كأني أرى والملهمات يصغنني
صدى ذهبيا كاذب الوعد زائفا
فأقفز من حب مطول إلى الذي
يليه ويرضين القعود خوالفا!
وعيني فتاة قلت أشياء فيهما
ولم أرها إلا كتابا وهاتفا
وأخرى تصدت لي بألف قصيدة
ولم تقترب حتى شكا الجرح نازفا •••
Bilinmeyen sayfa
قفا هل تشيمان البروق الكواشفا؟!
لقد أظلمت والليل أقبل دالفا
فلم ير شيء من حقيقة موقفي
وعميت الأغراض فاجتزت زاحفا
أنا خاطف بلقيس روحي وعرشها
لتكشف ما لم يكشف البرق خاطفا
كذا بت يوري زند عمري هدهد
نبي سليمان فأصبحت آصفا!
علي مسير نحو ذاتي أحثه
وما فتئ الميقات يعلن آزفا
Bilinmeyen sayfa
وما فتئ المضمار ينبت شوكه
وعالمي الوغد الحروري عاصفا
وج وحل لكن أوراق جنتي
تلوح فأجنيها لنعلي خاصفا
وأطلي بما يهريقه الشوك من دمي
جبيني ليعدو من يراني راجفا
تصعلكت أشواطا لأثبت حاكما
بني جلدتي الأشباح حكما مخالفا •••
علي مسير وجهتي فيه قبلتي
إلى الله ذي العبد الذي ظل عاكفا
Bilinmeyen sayfa
يراقب ظل العرش أبيض مبهرا
مجيدا جليل الوقع فينان وارفا
فما زاغ ما أرسلت من بصر وما
طغى بيد أن الظل قد سال جارفا
فهل زورقي ناج؟ وهل لي إذا نجا
وصول إلى شطآن قدسك عارفا؟
غرفت من اللجي هيمان، وانتبه
ت قد شرقت روحي، فيا لي راشفا! •••
قفا كاد قرص الشمس يغرب مهلكا
نضار نهاريكم تليدا وطارفا
Bilinmeyen sayfa
وغيمتنا سارت وئيدا وهددت
بقتلكما صبرا فأمسيت خائفا
قفا أيها الظلان فالقلب واجف
ألا رحمة لي من وقوفي واجفا؟!
قد ائتمروا بي أين رمحي؟ لأرفعن
على نصله من ذكرياتي مصاحفا
لعل نهارا قادما سيظلني
بظلين يحمومين أدعوهما: «قفا»!
الاثنين
26 / 5 / 2014م
Bilinmeyen sayfa
أنا غزل
ألف سلامة (من التهيؤ للوقوف)
ألف سلامة
يا من يغمر فيض شذاها وجه الكون بألفي شامة
وثلاثة آلاف علامة
زادت شعري طربا وملامح دنياي وسامة
لم يخطر بخيالي أبدا أن يلقي «كوبيد» سهامه
فيبعثر أشلاء القلب سكارى بالروح البسامة
طار كياني جزعا لما مرأى جرحك مر أمامه
أرسل عصفورا ليغني: «ألفا ألفي ألف سلامة»
Bilinmeyen sayfa
أكتوبر 2004م
إلى ذات النظارة السوداء (من التهيؤ للوقوف)
عجبا من النظارة السوداء
لم تحجب المعنى عن الرقباء
عينان معنى الحب عار فيهما
لا تعبآن بسترة حمقاء
والحب خاف قبل أن يرقى العيو
ن فإن رقى لم يعترف بخفاء
قالت ترفق يا إله الشعر بي
قلبي الصغير محمل برجائي
Bilinmeyen sayfa
قلت: العذارى لسن غاية مقصدي
لا نفع في «شيماء» أو «أسماء»
نوفمبر 2004م
ترتيل مشوش على مقهى «السرايا»
تراتيل مبتورة
وموتى نعوا أشباه موتى ومزود
به الفوم والبقل الرضا والسرايا:
تعج بخير ممكن: صوت مقرئ
يرحب بي من بين هذي البرايا
وتهزم تلك المركبات تخيفني
Bilinmeyen sayfa
وتهزم أرضي تستبيح ثرايا
فيخبو بريق المقرئ الحلم بالسورة
تراتيل مبتورة
أرى روحي العرجاء ترقص في شبق
وفي السقف تبدو لي ثدي العرايا
ندوب بها سحت دماء فأغرقت
كياني الذي أبق
أطارده رقصا، وأهتف: «يا هذا، أجبني ما تدعى؟»
فيبسم دمعا ثم يدنو، يجيبني: «أنا كل ما سبق»!
لقد هالني العبق!
Bilinmeyen sayfa
تحللت من نفسي وأوزار مئزري
وقلت سأمحو بالزرايا الزرايا
وأخرجت ذا الإحليل من فيك فاشتكت
أفاعيلي الشنعاء كل المرايا
رواؤك تقبيحي، نحولك سمنتي
دعي صدرك المستور يعبد كستوره!
تراتيل مبتورة!
مخاضة ماضيك الممض تخضني
فترفع ودياني، تحط ذرايا
تصوفت دهرا فيك حتى تقاطرت
Bilinmeyen sayfa
دمائي أذكارا تقض كرايا
وطفت بماخوريك/نهديك ناظرا
إناك إلى أن خانني ناظرايا
فقومي عن الموتور حجري، فإنني
سئمتك، لم تبدين يا ست موتورة؟!
أعندك من وحيي تراتيل مبتورة؟!
لقد أزهقت روحي سكون السرايا
ذكرتك، أنسيت المكان وحقه
فأنت وربي في الهوى فاطرايا!
خيالك يا حق الحقيقة جالس
Bilinmeyen sayfa
تأبطه إبطاي أو عاطرايا
أحبك، قيل: الهجر موت، فقلت: لا
بل الهجر أحياها بفصم عرايا.
السبت ظهرا، 13 / 5 / 2006م
رائية ملتهبة (من التهيؤ للوقوف)
أخاف إذا تلوت قصيد حبي
تردين الهوى للقلب نارا
فقلبي مغرم بالحسن، والحس
ن مستلب من العقل القرارا
قرار الصوت يهتف بي أن انطق
Bilinmeyen sayfa
جواب الصمت يغرقني انكسارا
صراع إرادتي وإرادتي قد
قضى دهرا صعودا وانحدارا
وعذرا إن رمتك سهام عيني
فرغم حيائي الشوق استطارا
ألم يخبرك قوم عن جنوني
وكيف أصوغ للبرد الأوارا؟!
بأحلامي، أطوق خصرك الذا
هل الخصر الذي يأبى الحصارا
وألثم خدك الأعلى مرارا
Bilinmeyen sayfa
وآخذ قبلة حرى مرارا
أقاوم رغبتي الحمقاء في في
ك، دقة فيك لا تدع اختيارا
وحتى روح روحي تشتهي الرو
ح كيف بجسم انتهك الوقارا
أضمك نحو صدري في جنون
ونندمج اندماجا وانشطارا
أظن الآن أنا قد مللنا
قصيد الحب أرجوك اصطبارا
فسحرك آسر شعري وعقلي
Bilinmeyen sayfa
فيأتيني بأفكار أسارى
أحررها أنا شيئا فشيئا
وأهتك عن تميمتك الإزارا
فرفقا يا من استحللت قلبي
فقلب الصب لا يبغي فرارا
مايو 2004م
إلهة الخصوبة (من التهيؤ للوقوف)
قسما بدقة جسم «دينا» إنها
سرقت ألوهيات ربات الخصوبة
يوما شكا لي صاحبي شغفا بها
Bilinmeyen sayfa