106

Ömrümü Ayakta Harcadım

أفنيت عمري واقفا

Türler

يا صغيري، كن كمزمور يغني الحب روحا لا جسد؛

سوف تبقى بعد موتي.»

قال هذا،

وسجد.

عصر الثلاثاء، 6 / 9 / 2005م

ابن أصدقائه (في رثاء مستجاب) (من التهيؤ للوقوف - مستوحاة باقتباسات من قصيدة بنفس الاسم للشاعر الكبير: محمد سليمان)

وتاب ثم تاب،

وعاد للوراء،

لجد جده، ألا يا روعة المصاب!

قد أذن العذاب بانتهاء،

Bilinmeyen sayfa