99

============================================================

9 شوفت للصون ن حاد تيخ اليه سمعا

109

ونفهما(1) ذهلت عن السمياء الحعدى تلتذه بردا

5

شسوقا إى النفسم التى أطسربنها لحنا وسمعا (2)

4 * - وحق من أمتعك (3) بسماعه ، وأشركك فى أخص لذاته

1 38 - و) وسوى بينك وبينه في استاع تغيه من لعله يغار عليه

2

من ظله، أن تجعل ثوابه (4) على هذه التكرمة غضن طرفك عن الجهة التى تلى الستارة ، والناحية (التى) (5) تاتى منها النغمة ، حتى لا يكون باطن الستارة باخني عنك من ظاهرها، ولا تحتاج آن يخر ج بك

الطرب عن حد الحرية والادب فتلج بالاقتراح، وتشحقق بالعلم بالغناء،

والحذق بالإعراب فتتيع العثرة، وتترصد 381 - ظ] الفوة، فإن

سسعت مجازا لحنته، وإث مر بك زحاف عيرته ووزنته، وقد قيل: 4 النصح بين الملأ تتريع ، ومن قل علمه كثر رده (6) .

* - والعربية اكثر من أن يخطن فيها متكلم، وأنفس

5

4 القيان (7) آبية، ومعهن آنفة وحمية، فمن استعمل معهن هذا فهو

4 آبدا عليهن ثقيل، وعندهن مقيت، لا يعدم آن تراقيه الواحدة (1) فى ط نلتذه* (2) فى ط " النغم الذى 4.000.

(3) فى ط "وحى إذا امتمك .00*: (4) فى ط ثوبه".

(5) زيادة من م ط.

(2) فى ط 5 كثر وده": (7) فى م ط القينات"،

Sayfa 99