إسكندر :
ويلك، وما الفائدة الآن من ودادك له وهو لم يعد في قيد الحياة؟
أسما :
لم يعد في قيد الحياة؟
إسكندر :
وهذا دمه (يريها القنينة) .
أسما :
هذا دمه!
إسكندر :
نعم، فقد استحضرته وعجزت، ولم يقبل أن يتركك، فقتلته وحفظت دمه لأريك عاقبة عناده.
Unknown page