Your recent searches will show up here
سجان :
الأمان يا ملك الزمان.
إسكندر :
موتك يا ... (يرى أباه فيقف ويصمت.)
ملك :
ارجع كفاك عتوا.
ماذا جرى لك يا مسكين؟
سجان :
آه يا مولاي، إن أسما لم تذهب إلى بيتها، بل خدعتني في الطريق، وقصدت الفرار لتفتش عن حبيبها، وكنت راجعا لأعرض ذلك لجلالتكم، وإذا بمولاي إسكندر يسألني عنها، فأخبرته بإطلاقها من السجن بموجب الأمر الكريم، فغضب علي وجرد سيفه يريد قتلي، فهربت والتجأت إلى حمايتكم، فأجرني أجارك الله حيث لا ذنب لي.
ملك :
Unknown page
Enter a page number between 1 - 169