إن تعد مارونيتي وطنيتي
لبرئت منها ذمة وذماما
لوا الحكم إن دعت الجدارة واعدلوا
فالله هدد باللظى الظلاما
لا تعشقوا الكرسي عشق موله
فالعشق يورث أهله أسقاما
وإذا دعا الحق استقيلوا فالفتى
إن سيم خسفا لا يلي الأحكاما
ودعوا ولاة الأمر في أعمالهم
فالأوصياء هم ونحن يتامى!
Unknown page