هو الذي خلقكم من طين ثم قضى أجلا وأجل مسمى ، وهو معنى الآية الشهيرة،
لكل أجل كتاب . ولا تغيير فيه،
ولولا كلمة سبقت من ربك لكان لزاما وأجل مسمى . وإذا جاء الأجل لا يتأخر ساعة ولا يتقدم،
إن أجل الله إذا جاء لا يؤخر لو كنتم تعلمون ،
فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون ،
ولن يؤخر الله نفسا إذا جاء أجلها . فالله هو الذي يحدد الآجال،
ربنا استمتع بعضنا ببعض وبلغنا أجلنا الذي أجلت لنا . وتحدد الآجال والنفوس ما زالت في الأرحام،
ونقر في الأرحام ما نشاء إلى أجل مسمى . فالأجل محدد منذ ساعة الخلق،
هو الذي خلقكم من طين ثم قضى أجلا ، وهو يقين لا ريب فيه،
وجعل لهم أجلا لا ريب فيه . والوفاة حين يأتي الأجل،
Unknown page