112

كم ذا رأيت، وكم طمع

ت، وكم قنعت ولا أسف

أسرفت حتى قد عرف

ت القصد من هذا السرف

ما زال يطمع من رأى

ما زال يقنع من عرف

مدينة الشمس

صدقوا! فأنت مدينة الشمس

وهبتك من نور ومن قدس

كم للنهار عليك مائدة

Unknown page