============================================================
123 31 ولما وصل فرعون إلى البحر ووجدره) قد انفلق مؤه على قومه وقال لهم الا ترون البحر فرق مني قد (نقتحم) (409) حتى أمرك أعدائى فأقلهم وقيل هركل (410) وهم بالإنصراف إذ رأى جبريل عليه السلام على فرس أنثى (فشامت) (411) الحصن ريحها فاقتحمت ولما رأى قوم موسى فرعون في اثرهم قالوا لموسى : يا كليم الله ، إن القوم يتبعوننا في الطريق فاضرب بعصاك فاخلط البحر . فأراد موسى أن يفعل ذلك فأوحى الله بحانه إليه - (وآثرك البحر رموا إنهم جنند مفرقون)- (42) ب: 96و فلما تكامل جمع فرعون ( في البحر وهم مقدمهم بالخروج ودخل آخرهم أمر سيحاته البحر آن يأخذهم فالتطم عليهم وروى آن جبريل عليه السلام قد أتى فرعون وهو في مملكته يستتيه ما يقول الآمير في عبد رجل نشأ فى ماله وتعته فكفر نعته وجحد قه وادعى السبادة دونه فكتب فرعون فيه ايقول آبو العباس الوليد بن مصب جزاء العبد الخارج عن سيذه الكافر نعماه أن يقرق في البحر" فلسا ألجمه الفرق ناوله جريل عليه السلام الكتوب فعرف 36 (وهله نكتة هله المناظرة ، وهي إلزام الخصم في محل التراع ا: 86د مثل ما يقر بع) (فلما - (أدرك الضرق قال آمتنت أنه لا إلله ) ب: تفخ فن الهامش علامة اصلاح من دون أى اصلاح : مركع ب: شركغ وند ضبطتاها مر كل ومعتاها شى نى لاه وبطه ) ب فشافت ) الان (2)24
Page 96