93

Uyun Munazarat

Genres

============================================================

تعالى بصدق موسى عليه السلام وما رأوا من منازلهم فى الجنة وما رأوا ن خوف موسى عليه سلام كأنهم استدلوا بذلك على صدقه وآنه لين ار 3 رقد اختلف علماؤتا رضى الله عنهم في قوله تعالى - (فا وجسمن فيي نفسيه خييفة موسى) - (392) على قولين قبل إنما كان خوفه على فومه من الفتنة بهذا السحر العظيم وقيل إنما خاف عند رؤية ذلك لأن الخوف ضرورى ولي بكتب وكان هذا الخوف كمالا في حق موسى عليه السلام ولم يكن نقصا لأنه دليل على صدقة (وأن الأمر الذى أتى به ليس بحر ولا مستبطن يل هو من قبل الله سبحانه ألا ترى أن في ذلك دليلا للحرة على صدقة) وسببا لإيمانهم فانتفعوا بعلهم لانهم فرقوا بين المعجزة والسحر. ولهذا قيل: العلم كله خير، وبنظر لهذا المعنى خوف نبيتا (صلعم) في أول نزول الوحى عليه حتى قال لخديجة رضى الله عنها " لقد خفت على نفى، (393) فكان ذلك كمالا في حقه (صلعم لاته شاهد له بصريح الصدق وأن الأمر رباني غير مفترى ولا مفتعل وفي قوله تعالى - (فاكنفى السحرة ساجدين) - (394) ما يدل على ما بهر قلوبهم من عظيم الآيات البينات حتى لم يملكوا من أنفسهم شييا 134 فلمتا رأى فرغون إيمان السحرة وقامت الحجة عليه وعلى قومه بايمان أهل علمهم ورقع في (الولهة) (دوذ) العظمى والعجز السبين رجع 4 ذ3) لم تجد مذا القول بحذافيره فى سيرة ابن عشام لكن الكشير من الاشارات تفيد ذلت اتظر سيرة ابن هاشم: مبعث النبى (صنم) 222 )الشرء1) 9) ب: الورطة

Page 93